يجب علينا في البداية أن نعلم أن الصحة لا يعادلها شيء، وثانيا يجب أن نتعلم أن نحمد الله ونشكره بل ونكثر من شكره على دوام الصحة والعافية، ثالثا وهو الأهم أن نفخر ونتفاخر بقيادة حكيمة وضعت نصب عينيها «الإنسان أولا»، وهذا ما شاهدناه في كيفية إدارة الأزمة والتي بحمد الله كنا في المملكة من أوائل دول العالم التي تمكنت من عبور بر الأمان بأقل الخسائر.
هذا العيد بالتأكيد لن يكون كغيره لدى من فقدوا أحبابهم بسبب هذه الجائحة، أسال الله أن يصبرهم ويجبر مصابهم ويرحم أمواتهم وأموات المسلمين، ويشفي مرضانا، وتقبل الله طاعتكم بكل خير ورحمة ومغفرة، وكل عام وأنتم ومن تحبون بألف خير.
@alsyfean