وتفتح هذه الاستقالة الطريق أمام الرئيس لضم أعضاء من المعارضة لشغل مناصب حكومية بارزة.
مع ذلك، لم يتضح ما إذا كانت استقالة ماهيندا سوف تكون كافية لتخفيف غضب المواطنين، الذين يطالبون باستقالة الرئيس أيضا.
وقد فرضت سريلانكا حظر تجوال اليوم بعد اندلاع اشتباكات بين أنصار الحكومة ومتظاهرين يطالبون باستقالة رئيس الوزراء والرئيس بسبب أسوأ أزمة اقتصادية تشهدها البلاد منذ الاستقلال.