جاء ذلك بعد يوم من رهان المستثمرين على رفع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) أسعار الفائدة بشكل أكبر، وذلك بعد أن تباطأ نمو أسعار المستهلكين في أبريل نيسان لكنها كانت لا تزال أعلى مما توقعه الاقتصاديون.
وقال مارك هيفيل كبير مسؤولي الاستثمار في يو.بي.إس جلوبال لإدارة الثروات في مذكرة "نتوقع أن تظل بيانات التضخم مصدر قلق رئيسي لكل من واضعي السياسات والمستثمرين خلال الأشهر المقبلة.