وسجل مؤشر الدولار 104.54 بعد أن تجاوز لفترة وجيزة 105 يوم الجمعة وهو أعلى مستوى له منذ ديسمبر كانون الأول 2002 بعد ستة أسابيع متتالية من المكاسب.
وأقبل المستثمرون على عملة الملاذ الآمن بسبب مخاوف بشأن قدرة الاحتياطي الاتحادي الأمريكي على كبح التضخم دون التسبب في ركود بالإضافة إلى مخاوف بشأن تباطؤ النمو الناجم عن الأزمة الأوكرانية والتبعات الاقتصادية لسياسة الصين الخاصة بعدم انتشار فيروس كورونا.
وقال محللو باركليز إن "تزايد القلق بشأن النمو العالمي يدعم القوة الكبيرة للدولار الأمريكي".