* «تلتزم الشركات الناشئة التي تتعاون مع الجامعة بشكل خاص، بحل القضايا الملحة التي تواجه المجتمع الحديث، مثل: ندرة الغذاء، وتغير المناخ، والصحة».أكد موقع «بي أر نيوز واير» أن جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، تشارك 5 شركات ناشئة دولية متطورة في الفترة الحالية، من أجل جلب تقنيات جديدة إلى المملكة، حيث اختتمت الجامعة مؤخرا برنامج «ديب تك ديستيناشن»، وهو أول برنامج سعودي يستهدف جذب الشركات الناشئة العالمية الرائدة إلى المملكة، لتطوير التكنولوجيا الأساسية والابتكارات.
ونقل الموقع عن الدكتور كيفن كولين، نائب رئيس جامعة الملك عبدالله للابتكار، قوله: «كاوست هي قلب التكنولوجيا العميقة للاقتصاد السعودي، لذلك يسعدنا أن نرحب بهذه الشركات الناشئة الدولية الموهوبة في كاوست والمملكة كجزء من برنامجنا التقني الطموح».
ويساعد برنامج الجامعة الشركات والحكومات على الابتكار، جنبا إلى جنب مع توفير النظام البيئي للشركات الناشئة، كما يضمن ضم أفضل المواهب من حول العالم للبرنامج.
وقال الموقع: «إن قدرة جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية على الاستثمار في الشركات الناشئة المتنوعة ودعمها مدفوعة بالرغبة في جذب أفضل المواهب من جميع أنحاء العالم، لتعزيز النظام البيئي الغني للشركات الناشئة عالية التقنية في المملكة».
وتلتزم الشركات الناشئة التي تتعاون مع الجامعة بشكل خاص، بحل القضايا الملحة التي تواجه المجتمع الحديث، مثل: ندرة الغذاء، وتغير المناخ، والصحة، وما إلى ذلك، كما تمكن مبادرات التأثير الوطني التي تطلقها المملكة من التوافق مع رؤية 2030.