النقلة النوعية التي شهدها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف من خلال زيادة عدد النسخ المطبوعة من المصحف الشريف بنسبة تجاوزت الـ 100 % ليبلغ حجم الإنتاج 20 مليون نسخة سنويا بعد أن كان ثمانية ملايين نسخة سنويا في السابق، إضافة إلى تميز نوعية ورق الطباعة الفاخر، إلى جانب زيادة عدد اللغات لترجمة كلمات ومعاني القرآن الكريم إلى ما يقارب ثمانين لغة عالمية، وكذلك ما تم توزيعه من آلاف النسخ من المصحف الشريف على قاصدي المسجد الحرام خلال شهر رمضان هدية من خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله»، وكذلك ما يتم من تسليم آلاف النسخ من المصحف الشريف وهي هدية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - من إصدارات المجمع من المصاحف الشريفة بمختلف الأحجام إلى الدول الإسلامية الشقيقة، جميع هذه الحثيات الآنفة الذكر تمثل دلالة أخرى على ذلك الاهتمام الذي توليه حكومة المملكة العربية السعودية بكتاب الله بما يلتقي مع مكانة الدول الرائدة في العالم الإسلامي.
الاهتمام بالمصحف الشريف من لدن حكومة المملكة العربية السعودية، سواء كان بطباعته أو نشره وكذلك تعليمه، يأتي في مقدمة اهتمامات القيادة الحكيمة في هذه الأرض المباركة، بلاد الحرمين الشريفين ومهبط الوحي وقبلة المسلمين حول العالم، وهو ما يمثل نهجا راسخا يتأصل في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله»، وشواهد ذلك كثيرة سطرها التاريخ بأحرف من ذهب وتشهد واقعها أعين الحاضر ويتضح مسارها المبارك في آفاق المستقبل.
صدور موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - على إقامة المسابقة الدولية في كتابة المصحف الشريف، تحت إشراف وتنظيم وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف في المدينة المنورة.. يأتي كأحد أطر المشهد المتكامل من اهتمام القيادة الرشيدة الكبير بكتاب الله عز وجل طباعة ونشرا وتعليما.
النقلة النوعية التي شهدها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف من خلال زيادة عدد النسخ المطبوعة من المصحف الشريف بنسبة تجاوزت الـ 100 % ليبلغ حجم الإنتاج 20 مليون نسخة سنويا بعد أن كان ثمانية ملايين نسخة سنويا في السابق، إضافة إلى تميز نوعية ورق الطباعة الفاخر، إلى جانب زيادة عدد اللغات لترجمة كلمات ومعاني القرآن الكريم إلى ما يقارب ثمانين لغة عالمية، وكذلك ما تم توزيعه من آلاف النسخ من المصحف الشريف على قاصدي المسجد الحرام خلال شهر رمضان هدية من خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله»، وكذلك ما يتم من تسليم آلاف النسخ من المصحف الشريف وهي هدية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - من إصدارات المجمع من المصاحف الشريفة بمختلف الأحجام إلى الدول الإسلامية الشقيقة، جميع هذه الحثيات الآنفة الذكر تمثل دلالة أخرى على ذلك الاهتمام الذي توليه حكومة المملكة العربية السعودية بكتاب الله بما يلتقي مع مكانة الدول الرائدة في العالم الإسلامي.
النقلة النوعية التي شهدها مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف من خلال زيادة عدد النسخ المطبوعة من المصحف الشريف بنسبة تجاوزت الـ 100 % ليبلغ حجم الإنتاج 20 مليون نسخة سنويا بعد أن كان ثمانية ملايين نسخة سنويا في السابق، إضافة إلى تميز نوعية ورق الطباعة الفاخر، إلى جانب زيادة عدد اللغات لترجمة كلمات ومعاني القرآن الكريم إلى ما يقارب ثمانين لغة عالمية، وكذلك ما تم توزيعه من آلاف النسخ من المصحف الشريف على قاصدي المسجد الحرام خلال شهر رمضان هدية من خادم الحرمين الشريفين «حفظه الله»، وكذلك ما يتم من تسليم آلاف النسخ من المصحف الشريف وهي هدية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - من إصدارات المجمع من المصاحف الشريفة بمختلف الأحجام إلى الدول الإسلامية الشقيقة، جميع هذه الحثيات الآنفة الذكر تمثل دلالة أخرى على ذلك الاهتمام الذي توليه حكومة المملكة العربية السعودية بكتاب الله بما يلتقي مع مكانة الدول الرائدة في العالم الإسلامي.