ترجح السلطات الإسبانية أن بعض الحفلات في جزيرة العطلات «كناريا الكبرى» يمكن أن تكون بؤرة أخرى للعدوى بجدري القرود.
وذكرت صحيفة «إل بايس» الإسبانية أمس، استنادا إلى مصادر بالقطاع الصحي، أن حوالي 80 ألف شخص من إسبانيا والعديد من البلدان الأخرى شاركوا في حفلات، خلال الفترة من 5 إلى 15 مايو الجاري.
وبحسب البيانات، فإن رجالا من إيطاليا ومدريد وجزيرة تينيريفي المجاورة، أصيبوا بالفيروس، كانوا قد شاركوا في هذه الاحتفالات.
وأغلقت السلطات مركز حمامات البخار «ساونا بارايسو» في مدريد بسبب إصابات عديدة هناك أيضا.