شملت التجربة 595 مريضا عبر غرب ويلز، و79 % من سرطانات الأمعاء في المراحل المبكرة، و100 % من سرطانات الأمعاء المتقدمة تم التقاطها عن طريق الاختبار.
يعني اختبار الدم أيضا أن الأشخاص سيكونون قادرين على تجنب المزيد من الاختبارات، مثل تنظير القولون. اختبار الدم يمكن استخدامه للفحص أيضا لاستبدال عينة البراز التي يُطلب حاليا من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عاما إنتاجها، وهذه العينات ليست دقيقة دائما، ما يعني أنه يتم استدعاء الأشخاص أحيانا دون داع لإجراء تنظير القولون.
قال الباحثون: «من المحتمل أن تكون مغيرا حقيقيا للحياة بالنسبة لنا جميعا. هذا هو الشيء المثير حقا في هذا الأمر».بدأ الفريق في البحث لمعرفة ما إذا كان هذا يمكنه تحديد أنواع السرطان الأخرى، وهذا طريق طويل جدا ولكن إذا حدث ذلك فسيغير الأمور حقا.
ويعد سرطان الأمعاء هو مصطلح عام للسرطان الذي يبدأ في الأمعاء الغليظة، واعتمادا على مكان بدء السرطان، يُطلق على سرطان الأمعاء أحيانا سرطان القولون أو المستقيم.