ويعتقد الباحثون من جامعة نورث وسترن، الذين طوروا الروبوت، أنه يمكن استخدام الروبوت لأداء مجموعة من المهام في الأماكن الضيقة.
وقال البروفيسور جون روجرز: «قد تعمل الروبوتات الدقيقة كعوامل لإصلاح أو تجميع الهياكل أو الآلات الصغيرة في الصناعة أو كمساعدين جراحيين لتطهير الشرايين المسدودة، لوقف النزيف الداخلي أو القضاء على الأورام السرطانية، كل ذلك في إجراءات طفيفة التوغل».