هذا وقد جرى العمل على قدمٍ وساق وبشكل متواصل لجاهزية جميع الخدمات وفق الخطط المعتمدة لإقامة الندوة، وذلك بالتعاون مع كافة الوكالات المعنية.
الجدير بالذكر أن جميع الأعمال تحظى بدعم واهتمام مباشر من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس لما لها من دور هام في إبراز الخدمات والجهود التي تقدمها الرئاسة في خدمة ضيوف الحرمين الشريفين.
يذكر أن الندوة جاءت بموافقة سامية كريمة من لدن القيادة الرشيدة -أيدها الله-، وذلك تأكيداً على أهمية الفتوى في الحرمين الشريفين ولما لهما من مكانة علمية تعين قاصديهما على أداء مناسكهم، وستقام يوم الثلاثاء القادم في التوسعة السعودية الثالثة بالمسجد الحرام.