وأضافت أن التقنية الجديدة تقلص من وقت تحميل المحتوى، وتحافظ بنفس الوقت على جودة تشغيل مقاطع الفيديو، والتحسن في سرعة التحميل سيكون ملحوظًا بشكل واضح بالنسبة للمستخدمين الذين لديهم اتصال غير مستقر بالإنترنت أو الذين يستخدمون خطوط إنترنت بطيئة نوعًا ما.
ووفقًا للمعلومات المتوافرة فإن تقنية الاتصال الجديدة التي ستعتمدها الخدمة المذكورة ستقلل من وقت تحميل الفيديوهات عبر شبكات الإنترنت الخلوية بمعدل 20 إلى 25%، وستعمل بروتوكولات HTTP/3 مع خدمات مقاطع الفيديو القصيرة ومقاطع الفيديو الأفقية التي تعرض عبر «في كيه فيديو».
وقال مدير شبكة «في كيه» فلاديمير كيرينكو، في وقت سابق إن الشبكة ستصدر حتى نهاية العام الجاري تطبيقًا مستقلًا لعرض الفيديوهات، وسيشبه هذا التطبيق في آلية عمله تطبيق يوتيوب الشهير.