ولفت إلى أن كافة الأراضي تتركز في مناطق تتميز بكثافتها السكانية العالية، وجاذبيتها العالية للسكن والاستثمار التجاري، علاوةً على قربها من أبرز معالم الشرقية الرئيسية، ومجمعاتها التجارية والترفيهية النابضة، ومجاورتها لشبكة حديثة ومنظمة من الطرق الرئيسية والفرعية التي تربط الأحياء ببعضها ومع مختلف أحياء الدمام والخُبر والظهران بكل سلاسة ويُسر، مما يمنح المستثمرين، فرصة الاستفادة من مميزات هذه الكنوز المطروحة للبيع لخلق مشروعات مبتكرة، تواكب الطلب المتزايد على الاستثمار في تلك الأحياء، وتواكب التطور الحضاري الذي تشهده مدينة الخُبر الساحرة.
وأشار «آل سعد» إلى أن الأراضي تخدم التوجه الاقتصادي والطلب الاستثماري العالي في مدينة الخُبر، التي أصبحت تُنافس أهم مُدن المنطقة العربية والشرق الأوسط بجاذبيتها السياحية والتجارية، التي جعلت منها وجهة استثنائية لرجال الأعمال وكبار المستثمرين وشركات التطوير العقاري؛ لإطلاق المشروعات السياحية والسكنية والتجارية والصناعية التي تواكب رؤية المملكة 2030، وتعزز النمو الحضاري للمدينة.