أبناء وبنات الوطن مهما كان القطاع المنتمين إليه مدنيا أو عسكريا يلتقون في محبة الوطن وإخلاص العمل والتضحية في سبيل الآخرين.. ولعل لنا فيما سطره الجميع كلٌ فيما يخصه خلال جائحة كورونا المستجد، هذه الازمة الغير مسبوقة في التاريخ الحديث من همة عالية وافعال بطولية وتكاتف جهود تحضى بدعم ورعاية حكومة المملكة العربية السعودية، الجميع عمل كفريق واحد فهنا جائت وحدة الشعور المسؤول كرابط يجمع ابناء الوطن وهو ما يلتقي مع قرارت القيادة الحكيمة في المساواة بين حقوق الجميع تحقيقا لاكتمال مشهد لا تجده في كثير من دول العالم المتقدم ولنهج ترايخي يتعزز في الحاضر ويرسم ملامح المستبقل المشرف وفق رؤية المملكة ومكانتها الرائدة في المجتمع الدولي.
الأنظمة والقوانين التي تعنى بالموظفين مدنيين وعسكريين، وبقدر ما هي لها مسارات خاصة في كل بحسب طبيعة واختصاص الموظف فيما يتعلق بالحقوق والواجبات، إلا أنها في المجمل لتلتقي تحت منصة واحدة وهي منصة المساواة في الحقوق كما الواجبات، في مثال يعكس ملامح المشهد المتكامل للأنظمة المعمول بها في المملكة العربية السعودية، والتي تراعي كافة الجوانب الإنسانية لمختلف حالات المعنيين بها من الموظفين والموظفات على حد سواء.
ما أقره مجلس الوزراء في جلسته الاعتيادية التي رأسها خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- يوم أمس الثلاثاء، في قصر السلام بجدة، بأن يعامل الموظف برتبة عسكرية فيما يتعلق بإجازة الأبوة، والموظفة برتبة عسكرية فيما يتعلق بإجازات: الوضع، وعدة الوفاة، والأمومة، والموظف والموظفة برتب عسكرية فيما يتعلق بإجازتي: المرافقة لغرض العلاج، والوفاة، معاملة الموظفين الخاضعين لأنظمة الخدمة المدنية. هذا القرار يستند على نهج راسخ يتأصل في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون وهو نهج المساواة في الحقوق بين كافة شرائح ومكونات المجتمع.
أبناء وبنات الوطن مهما كان القطاع المنتمين إليه مدنيا أو عسكريا يلتقون في محبة الوطن وإخلاص العمل والتضحية في سبيل الآخرين.. ولعل لنا فيما سطره الجميع كلٌ فيما يخصه خلال جائحة كورونا المستجد، هذه الازمة الغير مسبوقة في التاريخ الحديث من همة عالية وافعال بطولية وتكاتف جهود تحضى بدعم ورعاية حكومة المملكة العربية السعودية، الجميع عمل كفريق واحد فهنا جائت وحدة الشعور المسؤول كرابط يجمع ابناء الوطن وهو ما يلتقي مع قرارت القيادة الحكيمة في المساواة بين حقوق الجميع تحقيقا لاكتمال مشهد لا تجده في كثير من دول العالم المتقدم ولنهج ترايخي يتعزز في الحاضر ويرسم ملامح المستبقل المشرف وفق رؤية المملكة ومكانتها الرائدة في المجتمع الدولي.
أبناء وبنات الوطن مهما كان القطاع المنتمين إليه مدنيا أو عسكريا يلتقون في محبة الوطن وإخلاص العمل والتضحية في سبيل الآخرين.. ولعل لنا فيما سطره الجميع كلٌ فيما يخصه خلال جائحة كورونا المستجد، هذه الازمة الغير مسبوقة في التاريخ الحديث من همة عالية وافعال بطولية وتكاتف جهود تحضى بدعم ورعاية حكومة المملكة العربية السعودية، الجميع عمل كفريق واحد فهنا جائت وحدة الشعور المسؤول كرابط يجمع ابناء الوطن وهو ما يلتقي مع قرارت القيادة الحكيمة في المساواة بين حقوق الجميع تحقيقا لاكتمال مشهد لا تجده في كثير من دول العالم المتقدم ولنهج ترايخي يتعزز في الحاضر ويرسم ملامح المستبقل المشرف وفق رؤية المملكة ومكانتها الرائدة في المجتمع الدولي.