انتقل إلى رحمة الله تعالى عبدالرحمن بن صالح بن عبدالكريم أباحسين، أخ عبدالكريم وسليمان، ووالد كل من: صالح وعبدالعزيز ومروان.
وتؤدى الصلاة عليه اليوم بعد صلاة الجمعة في جامع عمر بن عبدالعزيز «الورثان» ويوارى جثمانه الثرى في مقبرة الجبيل.
ويتقبل العزاء للرجال في المقبرة ومنزله من بعد صلاة العصر حتى أذان صلاة العشاء، وللنساء في منزله.
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته وألهم أسرته الصبر والسلوان، «إنا لله وإنا إليه راجعون».