مساعدة الآخرين
وذكرت المساعد الصحي روان موشر، الخريجة من الدفعة العاشرة، أن سبب دخولها هذا المجال هو الرغبة في مساعدة الآخرين، وأن تجربتها أثناء الدراسة ممتازة، إذ مكثت في الدراسة عاما كاملا، ولا توجد صعوبة أثناء الممارسة العملية، كما أنها فرصة ممتازة لكل من يريد تقديم مساعدة.
ميول طبيةوأشارت دانا العامري، الخريجة من الدفعة 11 بمسمى وظيفي «مساعدة تمريض»، إلى أن سبب دخولها هذا المجال هو ميولها لمجال الطب، ورغبتها في العمل به حتى لو كان المجال ممرضة، وأوضحت أن مدة دراستها كانت سنة واحدة، وهي من وجهة نظرها أحلى سنة دراسية، وقالت إن تجربتها في الدراسة بهذا المجال لم تكن صعبة أو سهلة، ولكنها تحتاج إلى اجتهاد ومثابرة حتى النهاية. سهولة الدراسةوأضافت الخريجة ياسمين الصقور، من الدفعة التاسعة، أن سبب دخولها هذا المجال هو حب التمريض، مشيرة إلى سهولة الدراسة، واقترحت إدراج اللغة الإنجليزية في الدورة لسهولة تعامل الطلبة مع الطاقم الصحي أثناء التطبيق والعمل، كذلك زيادة سنة دراسية ثانية تساعد المتدربات على أخذ ترخيص هيئة التخصصات الصحية، وللمساعدة في تطوير مستقبل الخريجات.
ولفتت الخريجة رندا غزواني إلى أهمية احتياجهن لدراسة سنة ثانية، بهدف تقوية الشهادة لتساعدهن على أخذ ترخيص من هيئة التخصصات الصحية، والمساعدة على تطوير أنفسهن.