وأشار إلى أن سوق الأسهم السعودي شهد تراجعا على مدار يومين بنحو 500 نقطة، ما دفع المستثمرين إلى التوجه نحو البيع والابتعاد عن فتح أي مراكز استثمارية جديدة، متوقعا أن يرفع البنك الفيدرالي أسعار الفائدة اليوم الأربعاء، بنحو نصف نقطة، والشهر المقبل بنصف نقطة أخرى، إذا ما بقيت أرقام التضخم فوق 7.5 %، وذلك بضغط من الناخب الأمريكي، الذي يهدد بعدم التصويت في انتخابات مجلس النواب التي تقام في نوفمبر المقبل للحزب الديمقراطي، لا سيما أن سياسات الفيدرالي الأمريكي أصبحت تحت الضغط حاليا.
أكد المحلل المالي عبدالله الجبلي، أن أسواق الأسهم والسلع والسندات والعملات تترقب نتائج اجتماع البنك الفيدرالي الأمريكي، اليوم الأربعاء، لمعرفة قراره بشأن رفع أسعار الفائدة، مشيرا إلى أن عند ظهور بيانات التضخم الأمريكي يوم الجمعة الماضية، التي جاءت أكثر من المتوقع بدأت الأسواق بالنزيف، ما يتوقع معه رفع البنك الفيدرالي أسعار الفائدة.
وأشار الجبلي إلى أن بيوت الخبرة العالمية والمحللين كانوا يتوقعون رفع أسعار الفائدة بنحو ربع نقطة قبل بيانات التضخم، إلا أن التكهنات تشير إلى زيادة الفائدة بنحو نصف نقطة أو أكثر، وهو أمر لم يحدث في السابق، خاصة أن رفع الفائدة سيؤثر سلبا على الأسواق.
وأشار إلى أن سوق الأسهم السعودي شهد تراجعا على مدار يومين بنحو 500 نقطة، ما دفع المستثمرين إلى التوجه نحو البيع والابتعاد عن فتح أي مراكز استثمارية جديدة، متوقعا أن يرفع البنك الفيدرالي أسعار الفائدة اليوم الأربعاء، بنحو نصف نقطة، والشهر المقبل بنصف نقطة أخرى، إذا ما بقيت أرقام التضخم فوق 7.5 %، وذلك بضغط من الناخب الأمريكي، الذي يهدد بعدم التصويت في انتخابات مجلس النواب التي تقام في نوفمبر المقبل للحزب الديمقراطي، لا سيما أن سياسات الفيدرالي الأمريكي أصبحت تحت الضغط حاليا.
وأشار إلى أن سوق الأسهم السعودي شهد تراجعا على مدار يومين بنحو 500 نقطة، ما دفع المستثمرين إلى التوجه نحو البيع والابتعاد عن فتح أي مراكز استثمارية جديدة، متوقعا أن يرفع البنك الفيدرالي أسعار الفائدة اليوم الأربعاء، بنحو نصف نقطة، والشهر المقبل بنصف نقطة أخرى، إذا ما بقيت أرقام التضخم فوق 7.5 %، وذلك بضغط من الناخب الأمريكي، الذي يهدد بعدم التصويت في انتخابات مجلس النواب التي تقام في نوفمبر المقبل للحزب الديمقراطي، لا سيما أن سياسات الفيدرالي الأمريكي أصبحت تحت الضغط حاليا.
