وجرت العملية ليلة السبت، بعد أسابيع من الإعداد.
وتتهم فرنسا القيادي بمهاجمة مدنيين، والعمل ضد قوات برخان لطردها من مالي.
وفي ظل التوترات السياسية الكبيرة، أعلنت فرنسا وشركاؤها الدوليون إنهاء عملية مكافحة الإرهاب في مالي في فبراير، والسحب المنسق لنحو 4300 جندي.
ويشن العديد من التنظيمات المتشددة بصورة متكررة هجمات في مالي والنيجر وبوركينا فاسو، كما ينشط العديد من الجماعات المسلحة في منطقة الساحل، بعضها أعلن الولاء لتنظيمي داعش والقاعدة.
ولا تزال الأمم المتحدة تبقي على بعثتها التي تسمى رسميا «بعثة الأمم المتحدة المتكاملة متعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي»، كما يبقي الاتحاد الأوروبي على مهمته التدريبية في مالي.