وتوقع المحللون في الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي «NOAA» أنه قد يعطي «ضربة سريعة للغلاف المغناطيسي لكوكبنا».
وتشهد الشمس نشاطا شديدا منذ بضعة أشهر، وأطلقت الشهر الماضي أقوى وهج شمسي شهدته منذ خمس سنوات. ويبدو أن نجمنا ينتقل إلى فترة نشطة بشكل خاص من دورة نشاطه، التي تبلغ 11 عاما، والتي بدأت في عام 2019، ومن المتوقع أن تبلغ ذروتها في عام 2025. لكن العلماء قلقون من أن زيادة نشاط الشمس يمكن أن تؤدي إلى طقس شمسي يحتمل أن يكون خطيرا قد يؤدي إلى إتلاف الشبكات الكهربائية وتعطيل الأقمار الصناعية وإلحاق الضرر برواد الفضاء ومعدات الفضاء في محطة الفضاء الدولية.