الأبناء والبنات نعمة ومسؤولية.. وتوفير خيارات التعليم المناسبة والأجزاء الداعمة والمحفزة لكي يتمكنوا من تقديم أفضل أداء وبلوغ أعلى تحصيل.. وكما هو واجب ديني اجتماعي.. فهو واجب وطني بدرجة رئيسية حيث إن إعداد الطلاب والطالبات بالصورة المتكاملة سينعكس إيجابا على مسيرة التنمية الوطنية والتي تعتمد على الاستثمار في أجيال المستقبل لتصبح لديهم القدرة على مواكبة كافة المتغيرات التي يتطلبها سوق العمل وكذلك أن يكون لديهم التأهيل الذي يرتقي لطموح القيادة الحكيمة ويحقق مستهدفات رؤية 2030.
بدأ العد التنازلي للاختبارات النهائية في المدارس وهو ما ينعكس على الأوضاع في المنزل وما يصاحبه من مسؤولية على أولياء الأمور لكي يحرصوا على تهيئة الأجواء المناسبة للأبناء والبنات في سبيل أن تتوافر لديهم قدرة شاملة على المراجعة والجاهزية لختام عام جديد كان بمثابة انطلاقة مختلفة في أسلوبها وأنظمتها من حيث الزمان والمكان.. حيث تمت العودة الحضورية بنظام الفصول الثلاثة بعد عامين استثنائيين بتحدياتهما وأسلوبهما الذي فرضته جائحة كورونا المستجد.
العامل النفسي لا يقل أهمية عن بقية الأعوام الماضية التي يحرص أولياء الأمور على توفير أفضلها من حيث احتياجات الطالب ومتابعة ساعات نومه ونظامه الغذائي إلا أن خلو البيوت من التوتر الذي يصاحب دورة الحياة التقليدية والهموم المستحدثة والمتباينة والتي تكون غالبا مرتبطة بمصادر الرزق بين وظائف الأب والأم أو التجارة التي يديرها أحدهما وما يصاحب هذه وتلك من تحديات راهنة معلومة عند أقل المتابعين للتطورات الاقتصادية.. فلابد لأن تعي الأسرة أن الطلاب والطالبات في مراحل حساسة من بناء المستقبل ويرتكز عليها مصير مراحل حياتهم القادمة وعليه ومن باب الأولى تهيئة أجواء من الاستقرار والتفاؤل والأخذ ببقية الهموم بعيدا عن مرأى ومسمع الأبناء تجنبا لأي انعكاسات سلبية على قدرتهم في المذاكرة وبالتالي النتائج النهائية للاختبار.
الأبناء والبنات نعمة ومسؤولية.. وتوفير خيارات التعليم المناسبة والأجزاء الداعمة والمحفزة لكي يتمكنوا من تقديم أفضل أداء وبلوغ أعلى تحصيل.. وكما هو واجب ديني اجتماعي.. فهو واجب وطني بدرجة رئيسية حيث إن إعداد الطلاب والطالبات بالصورة المتكاملة سينعكس إيجابا على مسيرة التنمية الوطنية والتي تعتمد على الاستثمار في أجيال المستقبل لتصبح لديهم القدرة على مواكبة كافة المتغيرات التي يتطلبها سوق العمل وكذلك أن يكون لديهم التأهيل الذي يرتقي لطموح القيادة الحكيمة ويحقق مستهدفات رؤية 2030.
الأبناء والبنات نعمة ومسؤولية.. وتوفير خيارات التعليم المناسبة والأجزاء الداعمة والمحفزة لكي يتمكنوا من تقديم أفضل أداء وبلوغ أعلى تحصيل.. وكما هو واجب ديني اجتماعي.. فهو واجب وطني بدرجة رئيسية حيث إن إعداد الطلاب والطالبات بالصورة المتكاملة سينعكس إيجابا على مسيرة التنمية الوطنية والتي تعتمد على الاستثمار في أجيال المستقبل لتصبح لديهم القدرة على مواكبة كافة المتغيرات التي يتطلبها سوق العمل وكذلك أن يكون لديهم التأهيل الذي يرتقي لطموح القيادة الحكيمة ويحقق مستهدفات رؤية 2030.