وأعربَ الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، عن تنديده الشديد بهذه العمليات النكراء،وتَقَدَّمَ بتعازيه لأسر الضحايا ولحكومة جمهورية مالي وشعبها.
ونَدَّدَ الأمينُ العامُّ، بالعمليات الإرهابية المتكررة التي تشهدُها جمهوريةُ مالي، مؤكداً موقف المنظمة المبدئي ضد الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره، وضرورة تضافر الجهود للتصدي له ومكافحته.