ويتطلع الفنان الأوبرالي أيضا إلى أن يكون هناك مسمى فني سعودي يوحي بالأوبرا المنتجة محليا، كما هو الحال في الثقافة الكورية الجنوبية، التي تتضمن قواميسها كلمة «الكي بوب» وهي اختصار لكلمتي «كوريا» و«بوب» الدالة على نوع من موسيقى البوب نشأ هناك، وألمح إلى أنه من الممكن أن نكون كلمة خاصة بنا مثل «سوبرا» تشتق من كلمة «السعودية» وكلمة «الأوبرا»، وقال: الفنان السعودي وصل إلى العالمية، ومستواه مختلف بطبيعة الحال عن غيره، فحينما يعزف على آلة العود لا أحد يستطيع العزف مثله، ولكن السوق العالمي لم يعرف هذا الفنان حتى الآن لأنه لم يسبق له استهداف العالم.
أعرب الفنان الأوبرالي السعودي مصطفى شيرة عن سعادته بالمشاركة في الأمسية الغنائية الثانية في مهرجان «الأوبرا الدولي»، وقال: ممتن كثيرا لهذه الفرصة الثمينة، وشعوري تجاهها يصعب وصفه، خصوصا أني تمكنت من الغناء بجانب أوركسترا برلين، وهي إضافة يتطلع إليها أي فنان، ولا شك أن مساعي وزارة الثقافة بمثابة رعاية واحتضان لأنواع الثقافة المختلفة، ما سيجعل المملكة رائدة في فن الأوبرا.
ويأمل شيرة أن تكون المملكة وجهة ومركزا لفن الأوبرا في الوطن العربي، مؤكدا أنه لا تلعب حتى الآن أي دولة هذا الدور، وأن هذه الجهود تعزز أيضا حضور المملكة العالمي، مستشهدا بالاستثمار الثقافي الذي يحدث لازدهار ومصلحة القطاع، إذ سيمكن الثقافة السعودية لتتقدم على نظيراتها، وأضاف: من وظائف البشر في الحياة أن يتعرفوا على بعضهم باختلافاتهم وتنوعهم، ولذا فإن امتزاج هذه الحضارات عبر مهرجانات تستقطب كافة العالم لرؤية الإنسان المحلي وفنونه وإبداعاته، ستنتج تثاقفا مميزا وفريدا، ومن جانب آخر ستخلق أوبرا سعودية تمثل الوطن عبر المحافل الخارجية، فحينما تصدح الأوبرا السعودية ستحوي القصص والقصائد الوطنية، وبالتالي هو ترويج لثقافتنا.
ويتطلع الفنان الأوبرالي أيضا إلى أن يكون هناك مسمى فني سعودي يوحي بالأوبرا المنتجة محليا، كما هو الحال في الثقافة الكورية الجنوبية، التي تتضمن قواميسها كلمة «الكي بوب» وهي اختصار لكلمتي «كوريا» و«بوب» الدالة على نوع من موسيقى البوب نشأ هناك، وألمح إلى أنه من الممكن أن نكون كلمة خاصة بنا مثل «سوبرا» تشتق من كلمة «السعودية» وكلمة «الأوبرا»، وقال: الفنان السعودي وصل إلى العالمية، ومستواه مختلف بطبيعة الحال عن غيره، فحينما يعزف على آلة العود لا أحد يستطيع العزف مثله، ولكن السوق العالمي لم يعرف هذا الفنان حتى الآن لأنه لم يسبق له استهداف العالم.
ويتطلع الفنان الأوبرالي أيضا إلى أن يكون هناك مسمى فني سعودي يوحي بالأوبرا المنتجة محليا، كما هو الحال في الثقافة الكورية الجنوبية، التي تتضمن قواميسها كلمة «الكي بوب» وهي اختصار لكلمتي «كوريا» و«بوب» الدالة على نوع من موسيقى البوب نشأ هناك، وألمح إلى أنه من الممكن أن نكون كلمة خاصة بنا مثل «سوبرا» تشتق من كلمة «السعودية» وكلمة «الأوبرا»، وقال: الفنان السعودي وصل إلى العالمية، ومستواه مختلف بطبيعة الحال عن غيره، فحينما يعزف على آلة العود لا أحد يستطيع العزف مثله، ولكن السوق العالمي لم يعرف هذا الفنان حتى الآن لأنه لم يسبق له استهداف العالم.