ويمثل هذا ما يتراوح بين ستة أمثال إلى 12 مثلا لما كان متوقعا بالنسبة لهذا النوع من العوامل الممرضة، بحسب التقديرات السابقة، وتشير السلالة الجديدة إلى تطور متسارع.
ولفتت الدراسة، التي تمت تحت إشراف الباحث في المعهد الوطني للصحة بلشبونة جواو باولو جوميز، إلى «وجود أدلة إضافية فيما يتعلق بالتحور الفيروسي المستمر والتكيف البشري المحتمل».