على الصعيد ذاته، اعتبر الباحث في شؤون التنظيمات الإرهابية مصطفى حمزة، في تصريح لـ (اليوم)، أن بيان حزب حركة النهضة الإخواني الذي يطالب الأمن التونسي بالكشف عن المتورطين في محاولة اغتيال الرئيس قيس سعيد، محاولة لغسل سمعة أعضائها الملوثة وأياديهم الملطخة بالدماء، مشددا على أن التحقيقات الجارية سوف تكشف تورط النهضة.
حذر الناطق الرسمي باسم حزب التيار الشعبي التونسي، محسن النابتي، في تصريحات أمس، من خطورة ما يدبر لبلاده من مؤامرات، مشيرا إلى أن مجرد الشروع في التخطيط لاغتيال الرئيس التونسي قيس سعيد، مؤشر على مخططات إحداث الفوضى الشاملة واستنساخ سيناريوهات دموية عاشتها وتعيشها أقطار عربية. وأشاد النابتي بأهمية ما كشفته وزارة الداخلية، الجمعة، حول التخطيط لاغتيال الرئيس قيس سعيد، مشددا على أهمية نجاح الأجهزة الأمنية والعسكرية في العمل الاستباقي وإحباط كل محاولات زعزعة الأمن العام بالبلاد.
كما لفت إلى أن العمل الاستباقي الأمني قطع الطريق أمام جماعات الإرهاب والتخريب ورعاتهم لإحداث الفتنة بالبلاد، داعيا الشعب التونسي لإنجاح الاستحقاقات القادمة، وأهمها الاستفتاء المقرر في 25 يوليو المقبل للعبور بالبلاد لبر الأمان. وكشفت السلطات الأمنية التونسية عن خطة إرهابية كانت تستهدف الرئيس قيس سعيد، وأوضحت المتحدثة باسم وزارة الداخلية فضيلة الخليفي، خلال مؤتمر صحفي، الجمعة، أن المعلومات أظهرت وجود تهديدات خطيرة على حياة الرئيس التونسي وسلامته، مضيفا أن أطرافا داخلية وخارجية متورطة.
على الصعيد ذاته، اعتبر الباحث في شؤون التنظيمات الإرهابية مصطفى حمزة، في تصريح لـ (اليوم)، أن بيان حزب حركة النهضة الإخواني الذي يطالب الأمن التونسي بالكشف عن المتورطين في محاولة اغتيال الرئيس قيس سعيد، محاولة لغسل سمعة أعضائها الملوثة وأياديهم الملطخة بالدماء، مشددا على أن التحقيقات الجارية سوف تكشف تورط النهضة.
على الصعيد ذاته، اعتبر الباحث في شؤون التنظيمات الإرهابية مصطفى حمزة، في تصريح لـ (اليوم)، أن بيان حزب حركة النهضة الإخواني الذي يطالب الأمن التونسي بالكشف عن المتورطين في محاولة اغتيال الرئيس قيس سعيد، محاولة لغسل سمعة أعضائها الملوثة وأياديهم الملطخة بالدماء، مشددا على أن التحقيقات الجارية سوف تكشف تورط النهضة.