وأضاف أن قيادة اليخوت من أكثر الهوايات التي تستهويه لاسيما مع حصوله على رخصة دولية بقيادة اليخوت، مضيفاً أن طموحه مستمر لقيادة اليخوت الضخمة التي تصل ل 200 طن في حجمها بتطوير ذاته من خلال الدورات التي يستفيد منها، موضحا أن هذه الهواية كسبها بالوراثة حيث أنها كانت مهنة آبائه وأجداده التي اكتسبها منهم ومكنته من تحقيق طلعاته بموسم جدة.
توفر منطقة "جدة ويفز" إحدى مناطق موسم جدة تجربة استثنائية للنشاطات والألعاب المائية المتنوعة، منها تجربة سكوتر سيبوب الصديق للبيئة لاستكشاف البحر مع الأصدقاء والعائلة والأطفال ودراجات شيلر المائية المصممة للدفع عبر الماء، وزوارق الكاياك والتجديف بالوقوف والفلاي بوردينج إلى جانب تجربة القوارب والذهاب في رحلات بحرية مع الأصدقاء والعائلة للغطس والسباحة.
من جانبه أكد الكابتن "هشام جزار" الذي يهوى الأنشطة البحرية في منطقة "جده ويفز" أن الفعاليات البحرية المقامة في المنطقة تشكّل عالم يجمع بين المتعة والترفيه ونقطة جذب سياحية، مشيراً إلى المهام التي يقوم بها في المنطقة بتدريب الهواة على الأنشطة المنوعة التي تستهوي عشاق الألعاب البحرية، موضحاً أن شغفه لهذه الهواية دفعه لتطوير مهاراته إلى أن تمكن منها بجميع أنواعها.
وأضاف أن قيادة اليخوت من أكثر الهوايات التي تستهويه لاسيما مع حصوله على رخصة دولية بقيادة اليخوت، مضيفاً أن طموحه مستمر لقيادة اليخوت الضخمة التي تصل ل 200 طن في حجمها بتطوير ذاته من خلال الدورات التي يستفيد منها، موضحا أن هذه الهواية كسبها بالوراثة حيث أنها كانت مهنة آبائه وأجداده التي اكتسبها منهم ومكنته من تحقيق طلعاته بموسم جدة.
وأضاف أن قيادة اليخوت من أكثر الهوايات التي تستهويه لاسيما مع حصوله على رخصة دولية بقيادة اليخوت، مضيفاً أن طموحه مستمر لقيادة اليخوت الضخمة التي تصل ل 200 طن في حجمها بتطوير ذاته من خلال الدورات التي يستفيد منها، موضحا أن هذه الهواية كسبها بالوراثة حيث أنها كانت مهنة آبائه وأجداده التي اكتسبها منهم ومكنته من تحقيق طلعاته بموسم جدة.
