وشهد المهرجان تنفيذ أول البرامج التدريبية تحت عنوان «التربية الإيجابية وأثرها على شخصية الطفل»، قدّمه المدرب حسين أحمد آل عباس، وتحدث فيه عن مفهوم التربية الإيجابية وأهميتها ومخاطر غيابها، وأتبع البرنامج التدريبي فقرة حوارية مع الحضور بعنوان «كيف أكون مربيًا إيجابيًّا».
اختتم مهرجان «أسرتي نجاحها بيدي»، الذي نظمته جمعية أم الحمام الخيرية ممثلة بلجنة الهاتف الاستشاري، والذي استمر 3 أيام في قاعة المناسبات بالجمعية، وسط حضور أكثر من 80 مشاركًا من الرجال والنساء والأطفال، تفاعلوا مع البرنامج التدريبي المنفذ، والأركان المصاحبة للمهرجان.
وبدأ المهرجان بتلاوة آيات عطرات من الذكر الحكيم، رتلها القارئ حسين محمد الشيخ، أتبعها كلمة رئيس مجلس إدارة الجمعية م. زكي بن أحمد آل عباس، الذي رحّب بالمشاركين، وقدّم شكره للحضور وللجنة القائمة على تنظيم المهرجان، وتمنى لهم التوفيق والنجاح.
وشهد المهرجان تنفيذ أول البرامج التدريبية تحت عنوان «التربية الإيجابية وأثرها على شخصية الطفل»، قدّمه المدرب حسين أحمد آل عباس، وتحدث فيه عن مفهوم التربية الإيجابية وأهميتها ومخاطر غيابها، وأتبع البرنامج التدريبي فقرة حوارية مع الحضور بعنوان «كيف أكون مربيًا إيجابيًّا».
وشهد المهرجان تنفيذ أول البرامج التدريبية تحت عنوان «التربية الإيجابية وأثرها على شخصية الطفل»، قدّمه المدرب حسين أحمد آل عباس، وتحدث فيه عن مفهوم التربية الإيجابية وأهميتها ومخاطر غيابها، وأتبع البرنامج التدريبي فقرة حوارية مع الحضور بعنوان «كيف أكون مربيًا إيجابيًّا».
