صورة جميلة تتكرر مثيلاتها بين حين وحين للتأكيد على إتاحة الفرص المناسبة أمام المرأة السعودية لاقتناص فرص العمل بعد تأهيلها وتدريبها وصقل قدراتها ومواهبها وإعطائها الحق كاملا في المشاركة لبناء هذا الوطن ونهضته، وهو تمكين ترجمته تلك الصورة مدار البحث انطلاقا من رؤية المملكة 2030 وبرامج تحولها الوطني لرفع كفاءة الكوادر الوطنية من خلال التدريب والتأهيل بما في ذلك كفاءة المرأة، التي أثبتت حسن ظن القيادة بها، فأبلت بلاء حسنا بمشاركتها الإيجابية في قنوات التنمية المختلفة، ومثل تلك المبادرات المشتركة بين أجهزة القطاع الخاص، وإدارة التوطين بفرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المنطقة أثمرت عن نتائج طيبة أتاحت للمرأة السعودية ترجمة تحقيق تطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله- إلى واقع مشهود على الأرض.
[email protected]
تمكين المرأة السعودية من خلال إتاحة الفرص أمامها بعد حصولها على المؤهلات العلمية المطلوبة للمشاركة في بناء هذا الوطن المعطاء من قبل القيادة الرشيدة -أيدها الله- أدى بشكل مباشر وإيجابي إلى تحقيقها سلسلة من الإنجازات الباهرة في مختلف المهن التي يتطلبها سوق العمل، وقد برزت صورة من صور ذلك التمكين تحقيقا لتطلعات القيادة الحكيمة وأهمية مشاركة المرأة جنبا إلى جنب مع الرجل في عمليات التنمية المختلفة بمباركة صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية قبل أيام أثناء توقيع سموه على اتفاقية توظيف 31 مهندسة سعودية في تخصصات هندسة ميكانيكية وكهربائية وكيميائية ومدنية للعمل في مواقع إحدى الشركات في مدينة نيوم والجبيل وجازان والظهران.
صورة جميلة تتكرر مثيلاتها بين حين وحين للتأكيد على إتاحة الفرص المناسبة أمام المرأة السعودية لاقتناص فرص العمل بعد تأهيلها وتدريبها وصقل قدراتها ومواهبها وإعطائها الحق كاملا في المشاركة لبناء هذا الوطن ونهضته، وهو تمكين ترجمته تلك الصورة مدار البحث انطلاقا من رؤية المملكة 2030 وبرامج تحولها الوطني لرفع كفاءة الكوادر الوطنية من خلال التدريب والتأهيل بما في ذلك كفاءة المرأة، التي أثبتت حسن ظن القيادة بها، فأبلت بلاء حسنا بمشاركتها الإيجابية في قنوات التنمية المختلفة، ومثل تلك المبادرات المشتركة بين أجهزة القطاع الخاص، وإدارة التوطين بفرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المنطقة أثمرت عن نتائج طيبة أتاحت للمرأة السعودية ترجمة تحقيق تطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله- إلى واقع مشهود على الأرض.
صورة جميلة تتكرر مثيلاتها بين حين وحين للتأكيد على إتاحة الفرص المناسبة أمام المرأة السعودية لاقتناص فرص العمل بعد تأهيلها وتدريبها وصقل قدراتها ومواهبها وإعطائها الحق كاملا في المشاركة لبناء هذا الوطن ونهضته، وهو تمكين ترجمته تلك الصورة مدار البحث انطلاقا من رؤية المملكة 2030 وبرامج تحولها الوطني لرفع كفاءة الكوادر الوطنية من خلال التدريب والتأهيل بما في ذلك كفاءة المرأة، التي أثبتت حسن ظن القيادة بها، فأبلت بلاء حسنا بمشاركتها الإيجابية في قنوات التنمية المختلفة، ومثل تلك المبادرات المشتركة بين أجهزة القطاع الخاص، وإدارة التوطين بفرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في المنطقة أثمرت عن نتائج طيبة أتاحت للمرأة السعودية ترجمة تحقيق تطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله- إلى واقع مشهود على الأرض.