وقدم رئيس المركز للسفير، شرحا عن المركز ودوره في إعداد الدراسات ذات العلاقة بالصين وما قام به من ترجمة أعمال سعودية إلى الصينية، تم نشرها في الصين من خلال دار الأنتركونتننتال وبعض الجامعات الصينية، كما عرف بوحدة الدراسات الصينية التي تضم نخبة من الباحثين السعوديين المتخصصين في الشأن الصيني من خريجي الجامعات الصينية. ويعد مركز البحوث والتواصل المعرفي من أهم المراكز البحثية على مستوى العالم العربي في مجال الدراسات الصينية.
زار سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية الصين الشعبية عبدالرحمن الحربي، مركز البحوث والتواصل المعرفي بالرياض، والتقى رئيس المركز د. يحيى محمود بن جنيد وعددا من الباحثين في وحدة الدراسات الصينية.
وجرى خلال اللقاء التركيز على أهمية العلاقات السعودية الصينية، ودور مراكز الفكر في متابعتها وتطويرها، ودور سفارة المملكة في الصين في تعميق هذه العلاقات وتطويرها بما يعود بالفائدة على البلدين.
وقدم رئيس المركز للسفير، شرحا عن المركز ودوره في إعداد الدراسات ذات العلاقة بالصين وما قام به من ترجمة أعمال سعودية إلى الصينية، تم نشرها في الصين من خلال دار الأنتركونتننتال وبعض الجامعات الصينية، كما عرف بوحدة الدراسات الصينية التي تضم نخبة من الباحثين السعوديين المتخصصين في الشأن الصيني من خريجي الجامعات الصينية. ويعد مركز البحوث والتواصل المعرفي من أهم المراكز البحثية على مستوى العالم العربي في مجال الدراسات الصينية.
وقدم رئيس المركز للسفير، شرحا عن المركز ودوره في إعداد الدراسات ذات العلاقة بالصين وما قام به من ترجمة أعمال سعودية إلى الصينية، تم نشرها في الصين من خلال دار الأنتركونتننتال وبعض الجامعات الصينية، كما عرف بوحدة الدراسات الصينية التي تضم نخبة من الباحثين السعوديين المتخصصين في الشأن الصيني من خريجي الجامعات الصينية. ويعد مركز البحوث والتواصل المعرفي من أهم المراكز البحثية على مستوى العالم العربي في مجال الدراسات الصينية.