وتحمل العشرة جنيهات الجديدة صورة مسجد الفتاح العليم باعتباره أحد معالم الطرازات المعمارية الإسلامية بالعاصمة الإدارية الجديدة، وتمثال الملكة الفرعونية حتشبسوت، لتربط العملة الجديدة التاريخ المصري القديم مع العصر الحديث.
تتميز النقود البلاستيكية بالمرونة والقوة، وأنها أقل سمكا، فضلا عن طول عمرها الافتراضي الذي يصل إلى نحو ثلاثة أضعاف عمر الفئة الورقية الحالية المصنوعة من القطن، إلى جانب أنها مقاومة للماء، وأقل تأثرا بالأتربة، كما أنها قابلة لإعادة التصنيع، وأكثر مقاومة للتلوث مقارنة بفئات النقد الورقية المتداولة، بالإضافة إلى صعوبة تزييفها وتزويرها.
شدد البنك المركزي المصري، على أن تداول العملة البلاستيكية الجديدة يأتي جنبًا إلى جنب مع نظيرتها الورقية من فئة العشرة جنيهات المتداولة حاليًا.