ويسمى «مسجد الأنبياء» إذ صلى فيه الرسول - صلى الله عليه وسلم - والأنبياء من قبله، فقد روي عن البيهقي عن ابن عباس أنه قال: «صلى في مسجد الخيف سبعون نبيا»، وكان من بين الأنبياء المصلين سيدنا موسى «عليه السلام».
لا تكاد تخلو المشاعر المقدسة في مكة المكرمة من موضع مقدس ومكان له سابقة تاريخية، ومن ذلك مسجد الخيف في مشعر منى، إذ يسمى مسجد الأنبياء، حيث صلى فيه الرسول - صلى الله عليه وسلم - والأنبياء من قبله، وينضم المسجد إلى مساجد المشاعر المقدسة، ويقع على سفح جبل الصابح بمنى، وهو قريب من الجمرات.
والخيف في اللغة هو ما انحدر من الجبل وارتفع عن الوادي، ويحمل هذا المسجد عبق سابقة تاريخية وهي خطبة الرسول المصطفى «عليه أفضل الصلاة والتسليم» فيه أثناء حجة الوداع عندما كان في منى.
ويسمى «مسجد الأنبياء» إذ صلى فيه الرسول - صلى الله عليه وسلم - والأنبياء من قبله، فقد روي عن البيهقي عن ابن عباس أنه قال: «صلى في مسجد الخيف سبعون نبيا»، وكان من بين الأنبياء المصلين سيدنا موسى «عليه السلام».
ويسمى «مسجد الأنبياء» إذ صلى فيه الرسول - صلى الله عليه وسلم - والأنبياء من قبله، فقد روي عن البيهقي عن ابن عباس أنه قال: «صلى في مسجد الخيف سبعون نبيا»، وكان من بين الأنبياء المصلين سيدنا موسى «عليه السلام».