تقدم المملكة خدمات جليلة وتسخر إمكانات هائلة لحجاج بيت الله الحرام لحرصها الدائم على توفير كل ما من شأنه تحقيق أقصى درجات الراحة واليسر لهم أثناء أدائهم لمناسكهم وعباداتهم.
وتلقى الجهود المباركة والعظيمة التي تبذلها المملكة للحجيج تقدير العالم أجمع، فما تبذله لا يمكن أن يجهله منصف لسعيها كل عام بتوفير المزيد من أرقى خدمات الضيافة والأمن والرخاء والاستقرار لضيوف الرحمن الذين يجتمعون من مختلف بقاع الأرض ليتمكنوا من أداء فريضة الحج في جو يسوده الأمن والأمان والطمأنينة والراحة.