وقال البروفيسور تشينغ بين لو، الباحث في جامعة واترلو، إنه يمكن مقارنة الثقب الجديد بالثقب "الربيعي" المعروف فوق القارة القطبية الجنوبية، لكن مساحة الثقب الجديد تبلغ 7 مرات حجمها.
ووفقا لما ذكره لو، يمكن أن يكون وجود هذا الثقب ضارا ببيئتنا لأنه يمكن أن يؤدي إلى زيادة الأشعة فوق البنفسجية على مستوى الأرض ويؤثر على 50 بالمئة من مساحة سطح الأرض.