وبين أن قطع الميليشيات الحوثية للطرق، أضر بقوافل الحجيج، فرحلة الحاج من صنعاء إلى أب، ثم عدن وشبوة، أصبحت صعبة وطويلة، وتسببت في تأخير الحاج، ومسافة الخمس الساعات التي يقطعها الحاج، امتدت ليومين، بسبب الميليشيا، وهو ما يندرج تحت جرائم الحوثي، الذي يضيق على الناس، ويعطل تأدية مناسكهم.
أشاد وزير الأوقاف والإرشاد اليمني محمد بن عيضة شيبة، بجهود المملكة العربية السعودية، في خدمة ضيوف الرحمن، مبينا أن المنفذ اليمني البري الوحيد الذي يدخل منه آلاف لم يسجل أي حالات ازدحام أو تكدس نتيجة الجهود التنظيمية، كما أن هناك مسارا خاصا للحاج، يقدم كافة التسهيلات.
وأضاف الوزير اليمني لـ (اليوم)، أن عدد الحجاج اليمنيين الذين وصلوا للمشاعر المقدسة، بلغ 13 ألف حاج وحاجة، جرى توزيعهم على 4 مطوفين وهم الآن، على صعيد منى، يتضرعون بالدعاء ويؤدون مناسكهم، وسط خدمات ومشاريع عملاقة، مشيرا إلى فتح المعبر الجوي للحجاج اليمنيين لأول مرة منذ انقطاع سنوات، بتعاون كبير من المملكة، خفف الكثير من معاناة كبار السن.
وبين أن قطع الميليشيات الحوثية للطرق، أضر بقوافل الحجيج، فرحلة الحاج من صنعاء إلى أب، ثم عدن وشبوة، أصبحت صعبة وطويلة، وتسببت في تأخير الحاج، ومسافة الخمس الساعات التي يقطعها الحاج، امتدت ليومين، بسبب الميليشيا، وهو ما يندرج تحت جرائم الحوثي، الذي يضيق على الناس، ويعطل تأدية مناسكهم.
وبين أن قطع الميليشيات الحوثية للطرق، أضر بقوافل الحجيج، فرحلة الحاج من صنعاء إلى أب، ثم عدن وشبوة، أصبحت صعبة وطويلة، وتسببت في تأخير الحاج، ومسافة الخمس الساعات التي يقطعها الحاج، امتدت ليومين، بسبب الميليشيا، وهو ما يندرج تحت جرائم الحوثي، الذي يضيق على الناس، ويعطل تأدية مناسكهم.