لقد أنشئت وفقًا لما تنتظره الأحساء من ازدهار مرتقب من هيئة تطوير الأحساء، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، وسوف تعمل هذه الهيئة على تحقيق التكامل المنشود مع كافة القطاعات الحكومية والأهلية؛ بهدف الوصول إلى الغايات والأهداف التي رسمتها القيادة الرشيدة لوطننا المعطاء - أيَّدها الله - وسوف تنعكس تلك الخطوات المحمودة على التنمية الحالية والمستقبلية لهذه المحافظة؛ تحقيقًا للرؤية الصائبة والسديدة للوصول إلى أفضل مستويات جودة الحياة للمواطنين، وتحويل الأحساء إلى محافظة جاذبة للاستثمار؛ لاسيما أنها تعتبر البوابة الشرقية للمملكة مع عدة دول خليجية، إضافة إلى احتضانها أكبر آبار النفط والغاز في المملكة، وتتمتع بمزايا بالغة الأهمية زراعية وثقافية وتاريخية، وهي أكبر واحة زراعية في العالم، كما صُنِّفت من قِبَل منظمة اليونسكو الدولية.
[email protected]
ينتظر الأحساء، وفقا للمشروعات الكبرى المطروحة في الملتقى الاستثماري البلدي، مستقبلًا عريضًا سوف يُغيّر وجه هذه المحافظة إلى ما هو أمثل وأفضل، وخلال ذلك الملتقى في جلسته الحوارية التي عُقدت مؤخرًا تحت عنوان «الأحساء مستقبل الاستثمار»، الذي شهده صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء، ووزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان، وأمين الأحساء، خلال هذا الملتقى تتجسَّد منطلقات التنمية بمختلف أشكالها ومسمياتها وأهدافها النبيلة؛ لاسيما أن هذه المحافظة تحمل في داخلها كنوزًا من مقوِّمات الاستثمار.
لقد أنشئت وفقًا لما تنتظره الأحساء من ازدهار مرتقب من هيئة تطوير الأحساء، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، وسوف تعمل هذه الهيئة على تحقيق التكامل المنشود مع كافة القطاعات الحكومية والأهلية؛ بهدف الوصول إلى الغايات والأهداف التي رسمتها القيادة الرشيدة لوطننا المعطاء - أيَّدها الله - وسوف تنعكس تلك الخطوات المحمودة على التنمية الحالية والمستقبلية لهذه المحافظة؛ تحقيقًا للرؤية الصائبة والسديدة للوصول إلى أفضل مستويات جودة الحياة للمواطنين، وتحويل الأحساء إلى محافظة جاذبة للاستثمار؛ لاسيما أنها تعتبر البوابة الشرقية للمملكة مع عدة دول خليجية، إضافة إلى احتضانها أكبر آبار النفط والغاز في المملكة، وتتمتع بمزايا بالغة الأهمية زراعية وثقافية وتاريخية، وهي أكبر واحة زراعية في العالم، كما صُنِّفت من قِبَل منظمة اليونسكو الدولية.
لقد أنشئت وفقًا لما تنتظره الأحساء من ازدهار مرتقب من هيئة تطوير الأحساء، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، وسوف تعمل هذه الهيئة على تحقيق التكامل المنشود مع كافة القطاعات الحكومية والأهلية؛ بهدف الوصول إلى الغايات والأهداف التي رسمتها القيادة الرشيدة لوطننا المعطاء - أيَّدها الله - وسوف تنعكس تلك الخطوات المحمودة على التنمية الحالية والمستقبلية لهذه المحافظة؛ تحقيقًا للرؤية الصائبة والسديدة للوصول إلى أفضل مستويات جودة الحياة للمواطنين، وتحويل الأحساء إلى محافظة جاذبة للاستثمار؛ لاسيما أنها تعتبر البوابة الشرقية للمملكة مع عدة دول خليجية، إضافة إلى احتضانها أكبر آبار النفط والغاز في المملكة، وتتمتع بمزايا بالغة الأهمية زراعية وثقافية وتاريخية، وهي أكبر واحة زراعية في العالم، كما صُنِّفت من قِبَل منظمة اليونسكو الدولية.