وأشارت إلى أن هناك عددا من الأهداف التي تسعى لتحقيقها من خلال أعمال الزراعة المختلفة، وهي تحسين البيئة المحلية والمساهمة في التوازن البيئي من خلال تقليل عملية التلوث، إضافة إلى دور النباتات في حماية البيئة، وكذلك الدور التجميلي لترسم لوحة فنية تسهم في إضافة أجواء جميلة، مؤكدة أنها مستمرة في أعمال الشجير وزيادة مساحة الرقعة الخضراء وفق خطة إستراتيجيتها بهدف مضاعفة مساحة المسطحات الخضراء، وتكثيف أعمال التشجير بالشوارع الرئيسة والمداخل تماشيا مع زيادة النمو العمراني والسكاني الذي تشهده المحافظة.
زرعت بلدية محافظة القطيف ما يزيد على ٥٠٠٠ شتلة ريحان محلي في مختلف أنحاء المحافظة، والتي اختيرت بعناية للتناسب مع المناخ والبيئة السائدة، ولما لها من جمالية ورائحة زكية، وذلك ضمن إستراتيجية البلدية للتنويع في الغطاء النباتي في المحافظة.
وأوضحت البلدية أن أعمال زراعة الريحان والزهور الصيفية المتنوعة تأتي ضمن مبادرة القطيف خضراء وتحسينا للمشهد الحضري والارتقاء بجودة الحياة، والتي يتم العمل عليها بخطط لتعزيز وتنويع الغطاء النباتي، وتعزيزا للأثر الجمالي في القطيف، واستهدفت زراعة شتلات الريحان الشوارع والطرق الرئيسية والساحات والمنتزهات.
وأشارت إلى أن هناك عددا من الأهداف التي تسعى لتحقيقها من خلال أعمال الزراعة المختلفة، وهي تحسين البيئة المحلية والمساهمة في التوازن البيئي من خلال تقليل عملية التلوث، إضافة إلى دور النباتات في حماية البيئة، وكذلك الدور التجميلي لترسم لوحة فنية تسهم في إضافة أجواء جميلة، مؤكدة أنها مستمرة في أعمال الشجير وزيادة مساحة الرقعة الخضراء وفق خطة إستراتيجيتها بهدف مضاعفة مساحة المسطحات الخضراء، وتكثيف أعمال التشجير بالشوارع الرئيسة والمداخل تماشيا مع زيادة النمو العمراني والسكاني الذي تشهده المحافظة.
وأشارت إلى أن هناك عددا من الأهداف التي تسعى لتحقيقها من خلال أعمال الزراعة المختلفة، وهي تحسين البيئة المحلية والمساهمة في التوازن البيئي من خلال تقليل عملية التلوث، إضافة إلى دور النباتات في حماية البيئة، وكذلك الدور التجميلي لترسم لوحة فنية تسهم في إضافة أجواء جميلة، مؤكدة أنها مستمرة في أعمال الشجير وزيادة مساحة الرقعة الخضراء وفق خطة إستراتيجيتها بهدف مضاعفة مساحة المسطحات الخضراء، وتكثيف أعمال التشجير بالشوارع الرئيسة والمداخل تماشيا مع زيادة النمو العمراني والسكاني الذي تشهده المحافظة.
