وأضاف: «ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أن المناعة الطبيعية والتلقيح يستبعد أحدهما الآخر، وسيكون لدى كثير من الناس مناعة جزئية من مصادر متعددة، لذا فإن فهم الحماية النسبية هو المفتاح لتقرير متى يجب توفير دفعة لجهاز المناعة لديك».
منذ أن أصبحت لقاحات Covid-19 متاحة لأول مرة للحماية من العدوى والأمراض الشديدة، كان هناك الكثير من عدم اليقين بشأن المدة التي تستغرقها الحماية، ومتى قد يكون من الضروري للأفراد الحصول على جرعة معززة إضافية.
ووفقًا للدراسة، قام الفريق بتحديد احتمالية الإصابة في المستقبل بعد العدوى الطبيعية أو التطعيم من قبل لقاحات فايزر وجونسون آند جونسون، أو أكسفورد أسترازينيكا.
ويعتمد خطر الإصابة بالعدوى الخارقة، التي يصاب فيها الشخص على الرغم من تلقيحه، على نوع اللقاح. وبحسب الدراسة، فإن لقاحات mRNA الحالية (Pfizer و Moderna) توفر أكبر مدة حماية، ما يقرب من ثلاثة أضعاف طول العدوى الطبيعية ولقاحات Johnson & Johnson و Oxford-AstraZeneca.