هي جائزة تفاعل مع معطياتها الخيرة أصحاب المركبات، حيث ظهرت بجلاء العلامات الواضحة للتقيد بالأنظمة المرورية وعدم ارتكاب المخالفات، فالجائزة وفقا لمعاييرها ومقاييسها العالية أدت بالفعل إلى تشجيع السائقين للالتزام بأنظمة المرور، وخلق روح التنافس الشريف فيما بينهم للحصول على الجائزة، التي حققت نجاحاتها خلال السنوات القليلة المنفرطة بالتعاون الوثيق مع كل الجهات الداعمة للجائزة، التي أثبتت أنها عدلت بالفعل من سلوكيات أصحاب المركبات بنسبة عالية للغاية بلغت حوالي تسعين بالمائة من المسجلين في فرع الأفراد، الذين التزموا التزاما مطلقا بالأنظمة المرورية، فالجائزة من هذا المنطلق غرست في نفوسهم الوعي المروري وأدت إلى تحفيزهم للالتزم بالقيادة المثالية.
[email protected]
لا شك أن تخصيص جائزة للسائق المثالي أدى عمليا لتحقيق أهداف وغايات السلامة المرورية من جانب وتحفيز أصحاب المركبات للتقيد بأنظمة وتعليمات المرور من جانب آخر، ورعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس أمناء جائزة المنطقة للسائق المثالي قبل أيام أثناء تشريف سموه الحفل المقام بمناسبة تكريم الفائزين بالجائزة بمختلف فروعها ضمن نسختها السادسة مدعاة لتحفيز أصحاب المركبات لتعديل سلوكياتهم من خلال تقيدهم بأنظمة المرور، وقد حققت الجائزة بالفعل منذ انطلاقتها سلسلة من الإنجازات الباهرة المتمحورة في الوصول إلى أرقى وأفضل مستويات السلامة المرورية، وقد أدى ذلك بالتالي إلى خفض الحوادث لأدنى مستوياتها.
هي جائزة تفاعل مع معطياتها الخيرة أصحاب المركبات، حيث ظهرت بجلاء العلامات الواضحة للتقيد بالأنظمة المرورية وعدم ارتكاب المخالفات، فالجائزة وفقا لمعاييرها ومقاييسها العالية أدت بالفعل إلى تشجيع السائقين للالتزام بأنظمة المرور، وخلق روح التنافس الشريف فيما بينهم للحصول على الجائزة، التي حققت نجاحاتها خلال السنوات القليلة المنفرطة بالتعاون الوثيق مع كل الجهات الداعمة للجائزة، التي أثبتت أنها عدلت بالفعل من سلوكيات أصحاب المركبات بنسبة عالية للغاية بلغت حوالي تسعين بالمائة من المسجلين في فرع الأفراد، الذين التزموا التزاما مطلقا بالأنظمة المرورية، فالجائزة من هذا المنطلق غرست في نفوسهم الوعي المروري وأدت إلى تحفيزهم للالتزم بالقيادة المثالية.
هي جائزة تفاعل مع معطياتها الخيرة أصحاب المركبات، حيث ظهرت بجلاء العلامات الواضحة للتقيد بالأنظمة المرورية وعدم ارتكاب المخالفات، فالجائزة وفقا لمعاييرها ومقاييسها العالية أدت بالفعل إلى تشجيع السائقين للالتزام بأنظمة المرور، وخلق روح التنافس الشريف فيما بينهم للحصول على الجائزة، التي حققت نجاحاتها خلال السنوات القليلة المنفرطة بالتعاون الوثيق مع كل الجهات الداعمة للجائزة، التي أثبتت أنها عدلت بالفعل من سلوكيات أصحاب المركبات بنسبة عالية للغاية بلغت حوالي تسعين بالمائة من المسجلين في فرع الأفراد، الذين التزموا التزاما مطلقا بالأنظمة المرورية، فالجائزة من هذا المنطلق غرست في نفوسهم الوعي المروري وأدت إلى تحفيزهم للالتزم بالقيادة المثالية.