لقد ارتبط دعم الاقتصاد الوطني في شكل من أشكاله بما تقوم به تلك الهيئة من تطوير وتحديث للمدن الاقتصادية، وقد انعكس ذلك إيجابا على النهوض بمسارات الاقتصاد إلى أن وصلت اليوم إلى مستوياتها المرموقة، وسوف تقطع وفقا لما جاء في بنود رؤية المملكة 2030 أشواطا جديدة من النمو والازدهار في ظل تطلعات القيادة الرشيدة لوضع المملكة في مكانها اللائق والمناسب بين الدول الاقتصادية الكبرى، وسائر التوجهات الحثيثة في هذه المضامير تؤكد أهمية تلك التطلعات وأهمية تحقيقها على أرض الواقع في زمن قياسي قصير من عمر تقدم الشعوب ونهضتها.
[email protected]
الدعم اللامحدود من قبل القيادة الرشيدة في وطننا المعطاء - أيدها الله - لمختلف مشروعات ومبادرات الهيئة الملكية للجبيل وينبع أدى بصورة واضحة منذ إنشاء الهيئة إلى تطوير وتحديث المدن الاقتصادية، وهذا ما أشار إليه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية قبل أيام أثناء استقبال سموه رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، فدور الهيئة كبير في تطوير تلك المدن حيث أدى ذلك بشكل مباشر ومشهود إلى دعم الاقتصاد الوطني بالمملكة من جانب واستقطاب الشركات العالمية من جانب آخر، كما أن مراحل التطوير المختلفة أدت إلى تسهيل سائر أعمال الشركات المحلية، ولا شك أن اهتمام سمو أمير المنطقة الشرقية بتلك المراحل أثمرعن النتائج المرجوة لمشروعات الهيئة.
لقد ارتبط دعم الاقتصاد الوطني في شكل من أشكاله بما تقوم به تلك الهيئة من تطوير وتحديث للمدن الاقتصادية، وقد انعكس ذلك إيجابا على النهوض بمسارات الاقتصاد إلى أن وصلت اليوم إلى مستوياتها المرموقة، وسوف تقطع وفقا لما جاء في بنود رؤية المملكة 2030 أشواطا جديدة من النمو والازدهار في ظل تطلعات القيادة الرشيدة لوضع المملكة في مكانها اللائق والمناسب بين الدول الاقتصادية الكبرى، وسائر التوجهات الحثيثة في هذه المضامير تؤكد أهمية تلك التطلعات وأهمية تحقيقها على أرض الواقع في زمن قياسي قصير من عمر تقدم الشعوب ونهضتها.
لقد ارتبط دعم الاقتصاد الوطني في شكل من أشكاله بما تقوم به تلك الهيئة من تطوير وتحديث للمدن الاقتصادية، وقد انعكس ذلك إيجابا على النهوض بمسارات الاقتصاد إلى أن وصلت اليوم إلى مستوياتها المرموقة، وسوف تقطع وفقا لما جاء في بنود رؤية المملكة 2030 أشواطا جديدة من النمو والازدهار في ظل تطلعات القيادة الرشيدة لوضع المملكة في مكانها اللائق والمناسب بين الدول الاقتصادية الكبرى، وسائر التوجهات الحثيثة في هذه المضامير تؤكد أهمية تلك التطلعات وأهمية تحقيقها على أرض الواقع في زمن قياسي قصير من عمر تقدم الشعوب ونهضتها.