لنتوقف عند ما جرى خلال الاجتماع الموسع، الذي عقده سمو ولي العهد، ودولة رئيس وزراء اليونان بحضور وفدي البلدين من استعراض لأوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، والفرص الواعدة في مختلف المجالات، وسبل تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين. وبحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك ومستجدات الأحداث في المنطقة، وتوقيع اتفاقية إنشاء مجلس الشراكة الإستراتيجية السعودي - اليوناني، وتبادل عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الثنائية بين البلدين وهي: اتفاقية في مجال الطاقة، ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال الرياضة، واتفاقية بشأن التعاون في مجال مكافحة الجريمة، واتفاقية حماية وتشجيع الاستثمار بين البلدين، ومذكرة تفاهم للتعاون في المجال الصحي، واتفاقية للتعاون في المجال العسكري، ومذكرة تفاهم في مجال التعاون العلمي والتقني، وبرنامج تعاون فني في مجالات المقاييس والجودة، واتفاقية تعاون في مجال الوثائق والأرشفة، واتفاقية الكيبل البحري، هذه التفاصيل التي تضمنها الاجتماع الموسع، الذي عقده سمو ولي العهد، ودولة رئيس وزراء اليونان بحضور وفدي البلدين، وكما أنها تبين حجم الفرص والتطلعات والطموحات، التي ستثمر عنها هذه الزيارة، فهي تأتي ضمن الجهود الحثيثة، التي يبذلها سموه في سبيل المضي بعجلة التطوير والتنمية قدما في تحقيق مستهدفات الرؤية، وتعزيز مكانة الوطن.
طموحه عنان السماء.. طموحه أن يرى الوطن والشرق الأوسط في مقدمة مصاف العالم.. هذه الطموحات تلقى عملا شاقا حثيثا دؤوبا لقائد التطوير وعراب التغيير صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد «حفظه الله»، الذي يوصل الليل بالنهار، ويختصر المسافات ويستشرف التحديات برؤية شاملة وإستراتيجيات متكاملة تجعل من الحلم واقعاً ترتسم ملامحه حاضراً يلتقي مع مسارات وآفاق المستقبل.
علاقاتنا تاريخية، ولدينا فرص مشتركة ستسهم في تطوير كلا البلدين والمنطقة.. هذه الكلمات، التي قالها سمو ولي العهد «حفظه الله» حين لقائه بدولة السيد كيرياكوس ميتسوتاكيس رئيس وزراء اليونان، وذلك في اللقاء الذي جمعهما في قصر مكسيموس مقر رئاسة الوزراء بالعاصمة اليونانية أثينا، حيث أقيمت لسمو ولي العهد مراسم استقبال رسمية بمناسبة زيارته لليونان، حين نمعن في المعاني العميقة، التي تُستنبط من هذه الكلمات، نستدرك أنها تشكل أطر المشهد المتكامل من رؤية سمو ولي العهد لبناء جسور متجددة من الشراكات المستدامة في سبيل الارتقاء بجودة الحياة إجمالا، والقدرة الاقتصادية على وجه التحديد في المملكة العربية السعودية ودول المنطقة، وهو ما يلتقي مع المكانة القيادية الرائدة للدولة إقليميا ودولياً، ويحقق مستهدفات رؤية 2030.
لنتوقف عند ما جرى خلال الاجتماع الموسع، الذي عقده سمو ولي العهد، ودولة رئيس وزراء اليونان بحضور وفدي البلدين من استعراض لأوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، والفرص الواعدة في مختلف المجالات، وسبل تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين. وبحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك ومستجدات الأحداث في المنطقة، وتوقيع اتفاقية إنشاء مجلس الشراكة الإستراتيجية السعودي - اليوناني، وتبادل عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الثنائية بين البلدين وهي: اتفاقية في مجال الطاقة، ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال الرياضة، واتفاقية بشأن التعاون في مجال مكافحة الجريمة، واتفاقية حماية وتشجيع الاستثمار بين البلدين، ومذكرة تفاهم للتعاون في المجال الصحي، واتفاقية للتعاون في المجال العسكري، ومذكرة تفاهم في مجال التعاون العلمي والتقني، وبرنامج تعاون فني في مجالات المقاييس والجودة، واتفاقية تعاون في مجال الوثائق والأرشفة، واتفاقية الكيبل البحري، هذه التفاصيل التي تضمنها الاجتماع الموسع، الذي عقده سمو ولي العهد، ودولة رئيس وزراء اليونان بحضور وفدي البلدين، وكما أنها تبين حجم الفرص والتطلعات والطموحات، التي ستثمر عنها هذه الزيارة، فهي تأتي ضمن الجهود الحثيثة، التي يبذلها سموه في سبيل المضي بعجلة التطوير والتنمية قدما في تحقيق مستهدفات الرؤية، وتعزيز مكانة الوطن.
لنتوقف عند ما جرى خلال الاجتماع الموسع، الذي عقده سمو ولي العهد، ودولة رئيس وزراء اليونان بحضور وفدي البلدين من استعراض لأوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، والفرص الواعدة في مختلف المجالات، وسبل تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين. وبحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك ومستجدات الأحداث في المنطقة، وتوقيع اتفاقية إنشاء مجلس الشراكة الإستراتيجية السعودي - اليوناني، وتبادل عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم الثنائية بين البلدين وهي: اتفاقية في مجال الطاقة، ومذكرة تفاهم للتعاون في مجال الرياضة، واتفاقية بشأن التعاون في مجال مكافحة الجريمة، واتفاقية حماية وتشجيع الاستثمار بين البلدين، ومذكرة تفاهم للتعاون في المجال الصحي، واتفاقية للتعاون في المجال العسكري، ومذكرة تفاهم في مجال التعاون العلمي والتقني، وبرنامج تعاون فني في مجالات المقاييس والجودة، واتفاقية تعاون في مجال الوثائق والأرشفة، واتفاقية الكيبل البحري، هذه التفاصيل التي تضمنها الاجتماع الموسع، الذي عقده سمو ولي العهد، ودولة رئيس وزراء اليونان بحضور وفدي البلدين، وكما أنها تبين حجم الفرص والتطلعات والطموحات، التي ستثمر عنها هذه الزيارة، فهي تأتي ضمن الجهود الحثيثة، التي يبذلها سموه في سبيل المضي بعجلة التطوير والتنمية قدما في تحقيق مستهدفات الرؤية، وتعزيز مكانة الوطن.