وتناول الاجتماع سبل توطيد الشراكة الاقتصادية بين البلدين الشقيقين، بالإضافة إلى مناقشة تكثيف التعاون بين المملكة وألبانيا في المجالات السياسية، وزيادة الاستثمارات البينية، والتنسيق الثنائي في القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وقد عبر دولة رئيس الوزراء في جمهورية ألبانيا إيدي راما عن بالغ شكره وتقديره لقرار المملكة العربية السعودية تقديم دعم للجمهورية الألبانية بمبلغ خمسين مليون دولار أمريكي، وقيام صندوق الاستثمارات العامة بالبحث عن فرص استثمارية في البانيا بمبلغ مالي (بين مائتين إلى ثلاثمائة) مليون دولار أمريكي.