وهو تأكيد يعزز أهمية دور المواطن في مشاركته الفاعلة ليس للحفاظ على المنجزات الحضارية للوطن فحسب، بل المشاركة الفاعلة في رفع جودة الحياة من خلال مقترحاته ومبادراته التي من شأنها تحقيق مبدأ الاستدامة لكل المشروعات التنموية القائمة، ومن صور تلك المشاركة سلسلة من الأعمال التطوعية التي يمارسها المواطنون، بما يدل على حسن سلوكهم، فهي ممارسات سليمة تدل على ضرورة سريان مسارات التعاون المجتمعي؛ لما فيه خير الوطن والمواطنين، وهو تعاون مشرِّف يستهدف الوصول إلى أرفع مستويات جودة الحياة، بفضل الله، ثم بفضل القيادة الرشيدة - أيدها الله - التي يهمها تحقيق تلك الجودة والمحافظة عليها واستمراريتها.
[email protected]
المواطنة الحقة تقتضي الشعور بأهمية المنجزات الحضارية لهذا الوطن المعطاء، والسعي للمحافظة عليها، بحكم أن المواطن هو «العين التي ترعى وتحرص على كل المنجزات التي تتحقق في الوطن، فكل ما نُفِّذ من مشاريع هو من أجل أبناء وبنات هذا الوطن في كل مكان، فهي لهم وستبقى لهم، والمحافظة على المنجزات تطيل في عمرها، وتحقق الاستدامة»، كما أكد على ذلك صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، قبل أيام أثناء استضافته في مجلس الإثنينية عددًا من أصحاب السمو والفضيلة والمعالي ومديري الجهات الحكومية، وأعيان المنطقة والمواطنين، وأمين المنطقة.
وهو تأكيد يعزز أهمية دور المواطن في مشاركته الفاعلة ليس للحفاظ على المنجزات الحضارية للوطن فحسب، بل المشاركة الفاعلة في رفع جودة الحياة من خلال مقترحاته ومبادراته التي من شأنها تحقيق مبدأ الاستدامة لكل المشروعات التنموية القائمة، ومن صور تلك المشاركة سلسلة من الأعمال التطوعية التي يمارسها المواطنون، بما يدل على حسن سلوكهم، فهي ممارسات سليمة تدل على ضرورة سريان مسارات التعاون المجتمعي؛ لما فيه خير الوطن والمواطنين، وهو تعاون مشرِّف يستهدف الوصول إلى أرفع مستويات جودة الحياة، بفضل الله، ثم بفضل القيادة الرشيدة - أيدها الله - التي يهمها تحقيق تلك الجودة والمحافظة عليها واستمراريتها.
وهو تأكيد يعزز أهمية دور المواطن في مشاركته الفاعلة ليس للحفاظ على المنجزات الحضارية للوطن فحسب، بل المشاركة الفاعلة في رفع جودة الحياة من خلال مقترحاته ومبادراته التي من شأنها تحقيق مبدأ الاستدامة لكل المشروعات التنموية القائمة، ومن صور تلك المشاركة سلسلة من الأعمال التطوعية التي يمارسها المواطنون، بما يدل على حسن سلوكهم، فهي ممارسات سليمة تدل على ضرورة سريان مسارات التعاون المجتمعي؛ لما فيه خير الوطن والمواطنين، وهو تعاون مشرِّف يستهدف الوصول إلى أرفع مستويات جودة الحياة، بفضل الله، ثم بفضل القيادة الرشيدة - أيدها الله - التي يهمها تحقيق تلك الجودة والمحافظة عليها واستمراريتها.