* يعكس حجم طلبات الالتحاق بأكاديمية مطوري آبل في المملكة، والذي بلغ أكثر من 45 ألف طلب من 40 جنسية حول العالم، مستوى الثقة الكبير الذي يحظى به البلد المُستضيف، وما يمتلكه من خطط طموحة في بناء القدرات الرقمية انسجامًا مع رؤية 2030.. كما أن المملكة تؤمن بأن الاستثمار في تأهيل القدرات الوطنية في المجالات التقنية يُعد أساسًا في تنفيذ خططها في تنمية التعاملات الرقمية وابتكار الحلول الإبداعية، وهو ما أهَّلها لتكون مركزًا تقنيًا للتقنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
* اقتصاد التطبيقات الرقمية يأتي كمحرك رئيسي للاقتصاد الرقمي، وهو ما يجعل أكاديمية مطوري آبل في المملكة العربية السعودية حجر الزاوية في تنمية هذا القطاع، وخلق رياديات أعمال، لديهن كامل المقدرة على خلق تطبيقات تنافسية، وحجز مقاعد لها في أهم المتاجر العالمية.. كما ستسهم أكاديمية مطوري آبل في المملكة في تحقيق مُستهدفات السعودية من المُبرمجين وصولًا لهدف مبرمج واحد من بين كل 100 سعودي بحلول 2030، كما ستكون الأكاديمية المكان المُفضل للمهتمات بمجال التقنية والبرمجة من جميع دول المنطقة والعالم.