واكتشف الباحثون عن طريق المصادفة تركيبتها الغريبة في أوائل يوليو عندما توجهوا إلى موقع أثري قريب من بحيرة الملح الكبرى التابعة لولاية يوتا.
وبعد إجراء مسح شامل للمنطقة باستخدام رادار مخترق للأرض (GPR)، اكتشف الباحثون 88 أثرا فرديا على الأقل يعود إلى مجموعة من البالغين والأطفال.
وتعمل تقنية GPR عن طريق إطلاق موجات راديو على الأرض ترتد عن الأشياء المخفية تحت السطح.
ويرجح الباحثون أن آثار أقدام الأشباح تعود إلى ما لا يقل عن 10 آلاف عام، وإلى ما قبل 12000 عام.