رأى سراج عبد الرحيم آل سليم، المولود في العام 1996م، هنالك في القطيف الواحة الساحلية العريقة، بأن مكانه لا يمكن أن يكون وسط المدرجات بل على منصات التتويج،ليقرر بشكل مباشر الانضمام لفريق رفع الأثقال بنادي الترجي، كاشفا عن موهبةكبيرة رغم دخوله المتأخر لعالم اللعبة،التي يجب أن تسابق فيها الزمن من أجل الوصول لطريق المجد.
ولم يمضي عام واحد حتى كشف ابن ال 26 عاما عن موهبة استثنائية قادته لتقلد الكثير من الميداليات الملونة على مختلف المستويات، والتي كان اخرها التتويج بـ 3 فضيات الخطف والنتر والمجموع أثناءمشاركته في دورة العاب التضامن الإسلامي ، التي تقام حاليا بمدينة قونية التركية وسط مشاركة أفضل الرباعين العالميين.