وتابع: ولا بد من مراعاة لغة الجسد، من حركة اليدين وإيماءات الرأس وطريقة الوقفة أو الجلسة المتناسبة مع الموضوع واللائقة للحبيب، مع مراعاة بعض الأمور الفنية في الحوار والتواصل من اختيار الوقت والمكان والظرف المناسب لك وللطرف الآخر، وأيضا مراعاة الانطباع الأول والأخير، بحيث يبدأ يومك مع الحبيب بأفضل حوار واستقبال ليترك انطباعا أوليا لبداية يوم جميل في العلاقة، ولتختم يومك معه بحوار جميل ليكون ختامها مسكا، وكلها مهارات تحتاج إلى معرفة وتدريب وتطبيق وتكرار لتصبح عادة جميلة تخدم العلاقة الزوجية.
أكد أخصائي علم الاجتماع ومستشار العلاقات الزوجية ومدرب فن التواصل والعلاقات عبدالله العباد، أن الحوار والتواصل ركن أساسي لنجاح العلاقة الزوجية، مشيرا إلى أن الحوار هو تبادل الآراء أو الأفكار حول موضوع ما لهدف معين، ولا بد أن يكون للحوار والتواصل هدف بناء يخدم العلاقة، فأحيانا يكون الهدف حل أو الاتفاق على موضوع معين، وأحيانا الهدف المتعة والأنس، فاستحضار النية الحسنة والطيبة قبل الحوار مهم جدا لبدء حوار ممتع يضيف إلى العلاقة جمالا على جمالها، كما يجب ألا يكون الحوار ضارا بالعلاقة، وإن تضارب الحوار مع العلاقة، فالعلاقة أهم ما لم تتضارب مع شرع الله.
وأضاف: التواصل على نوعين: لفظي ولالفظي، واللغة اللفظية تكون من خلال اختيار الكلمات والتعابير المناسبة لشخصه ولذوقه وخدمة الموضوع، وأيضا في اللغة اللفظية يجب أن تكون نبرة الصوت مناسبة وإيقاع الصوت مناسبا وسرعة الكلام مناسبة، أما اللغة اللالفظية، فتكون من خلال فن «الإنصات»، ويتمثل في التركيز بنظرك وسمعك وإيماءاتك الجسدية، بحيث يرى ويشعر بأن كلك معه، وأيضا هناك لغة العيون، فالتواصل البصري مهم جدا في الحوار والتواصل، كذلك الابتسامة وما لها من أثر كبير في الارتياح النفسي، فالابتسامة فخ المودة.
وتابع: ولا بد من مراعاة لغة الجسد، من حركة اليدين وإيماءات الرأس وطريقة الوقفة أو الجلسة المتناسبة مع الموضوع واللائقة للحبيب، مع مراعاة بعض الأمور الفنية في الحوار والتواصل من اختيار الوقت والمكان والظرف المناسب لك وللطرف الآخر، وأيضا مراعاة الانطباع الأول والأخير، بحيث يبدأ يومك مع الحبيب بأفضل حوار واستقبال ليترك انطباعا أوليا لبداية يوم جميل في العلاقة، ولتختم يومك معه بحوار جميل ليكون ختامها مسكا، وكلها مهارات تحتاج إلى معرفة وتدريب وتطبيق وتكرار لتصبح عادة جميلة تخدم العلاقة الزوجية.
وتابع: ولا بد من مراعاة لغة الجسد، من حركة اليدين وإيماءات الرأس وطريقة الوقفة أو الجلسة المتناسبة مع الموضوع واللائقة للحبيب، مع مراعاة بعض الأمور الفنية في الحوار والتواصل من اختيار الوقت والمكان والظرف المناسب لك وللطرف الآخر، وأيضا مراعاة الانطباع الأول والأخير، بحيث يبدأ يومك مع الحبيب بأفضل حوار واستقبال ليترك انطباعا أوليا لبداية يوم جميل في العلاقة، ولتختم يومك معه بحوار جميل ليكون ختامها مسكا، وكلها مهارات تحتاج إلى معرفة وتدريب وتطبيق وتكرار لتصبح عادة جميلة تخدم العلاقة الزوجية.