إنها صورة فاعلة من صور مكافحة تلك الآفة الدخيلة على مجتمعنا السعودي تؤكد ضمن ما تؤكد أهمية ملاحقة المهربين والمروجين لتلك السموم وتقديمهم للعدالة لتقول كلمتها الفصل فيهم وفي جرائمهم الشنيعة ضد شباب هذه الأمة، فالهدف الشيطاني من ترويج تلك السموم هو إصابة المجتمع السعودي في مقتل من خلال تعطيل فئة الشباب وهم يمثلون الأمل المرتجى للحيلولة دون النهوض بالمجتمع ورقيه وازدهاره ونموه، وليس بخاف أن تلك الآفات إذا نخرت في جسد أي أمة من أمم الأرض، فقل عليها وعلى شبابها السلام؛ ذلك أنها تمثل السبب الرئيسي لتدهور الأمم وتأخرها ووقف تنميتها وتعطيل قدراتها من خلال نشر تلك السموم بين صفوف شبابها.
[email protected]
تحت شعار «الرعاية خلال الأزمات» رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية قبل أيام فعاليات اليوم العالمي لمكافحة المخدرات بالمنطقة بحضور محافظ القطيف ومدير المكافحة بالمنطقة، ولا شك أن المعرض التوعوي الذي أقامته الإدارة العامة للمكافحة بالعوامية بمشاركة عدة جهات رسمية وأهلية بأركان متنوعة تثقيفية واستشارات نفسية واجتماعية وإسعافات أولية وعروض توعوية يمثل نقطة حيوية مهمة لتوعية المواطنين من خلال سلسلة الفعاليات ذات العلاقة بالمكافحة، التي شارك فيها الهلال الأحمر وفرع وزارة الرياضة بالمنطقة، ومركز التنمية وغيرها من الجهات.
إنها صورة فاعلة من صور مكافحة تلك الآفة الدخيلة على مجتمعنا السعودي تؤكد ضمن ما تؤكد أهمية ملاحقة المهربين والمروجين لتلك السموم وتقديمهم للعدالة لتقول كلمتها الفصل فيهم وفي جرائمهم الشنيعة ضد شباب هذه الأمة، فالهدف الشيطاني من ترويج تلك السموم هو إصابة المجتمع السعودي في مقتل من خلال تعطيل فئة الشباب وهم يمثلون الأمل المرتجى للحيلولة دون النهوض بالمجتمع ورقيه وازدهاره ونموه، وليس بخاف أن تلك الآفات إذا نخرت في جسد أي أمة من أمم الأرض، فقل عليها وعلى شبابها السلام؛ ذلك أنها تمثل السبب الرئيسي لتدهور الأمم وتأخرها ووقف تنميتها وتعطيل قدراتها من خلال نشر تلك السموم بين صفوف شبابها.
إنها صورة فاعلة من صور مكافحة تلك الآفة الدخيلة على مجتمعنا السعودي تؤكد ضمن ما تؤكد أهمية ملاحقة المهربين والمروجين لتلك السموم وتقديمهم للعدالة لتقول كلمتها الفصل فيهم وفي جرائمهم الشنيعة ضد شباب هذه الأمة، فالهدف الشيطاني من ترويج تلك السموم هو إصابة المجتمع السعودي في مقتل من خلال تعطيل فئة الشباب وهم يمثلون الأمل المرتجى للحيلولة دون النهوض بالمجتمع ورقيه وازدهاره ونموه، وليس بخاف أن تلك الآفات إذا نخرت في جسد أي أمة من أمم الأرض، فقل عليها وعلى شبابها السلام؛ ذلك أنها تمثل السبب الرئيسي لتدهور الأمم وتأخرها ووقف تنميتها وتعطيل قدراتها من خلال نشر تلك السموم بين صفوف شبابها.