وقال قائد تمرين «الغضب العارم 22» العقيد الركن سعود العقيلي، إن التمرين يهدف إلى الممارسة والتدريب على تنفيذ الخطط العسكرية الثنائية العملياتية والإمدادية، وتبادل الخبرات بين الجانبين، والتدريب على العمل التكاملي مع الجهات المدنية لتنفيذ مثل هذه التمارين المختلطة.
وأوضح قائد القوات الأمريكية المشاركة في التمرين العقيد ماثيو هكولا، أن مناورات التمرين تعزز العمل التكاملي وترفع مستوى التوافق والجاهزية القتالية للقوات السعودية والأمريكية، ويتضمن التمرين على مدى شهر، العديد من الفرضيات والتدريبات على عمليات النقل والإمداد والرماية بالذخيرة الحية بين القوات السعودية والأمريكية.