ولا شك في أن تلك الجمعية أبلت بلاءً حسنًا في إنفاذ كافة مشروعاتها ذات العلاقة بخدمة تلك الفئة الغالية من فئات مجتمعنا، فثمة أهداف نبيلة وراقية سعت الجمعية، وتسعى لتحقيقها على أرض الواقع، فالرعاية المُثلى للأيتام ذوي الظروف الخاصة هي من أول اهتمامات الجمعية للعمل على تأهيل تلك الفئة نفسيًّا ومهنيًّا، وإقامة التحالفات والشراكات المطلوبة مع كافة الجهات ذات العلاقة وصولًا إلى التنمية المستدامة لموارد الجمعية المالية والبشرية لتطوير البيئة الخاصة بتلك الفئة من جانب، وتحقيقًا لأعلى كفاءة إنتاجية لأفرادها من جانب آخر، وقد كان ولا يزال لدعم سمو أمير المنطقة الشرقية لهذه الجمعية أثره المحمود في إنفاذ كافة البرامج والمشروعات التي تقوم بها خدمة لرعاية الأيتام والنهوض بمقدراتهم.
[email protected]
فئة الأيتام في مجتمعنا السعودي تحظى باهتمام بالغ من كافة الأجهزة المختصة المعنية، وعلى رأسها الجمعيات الخيرية في كافة مناطق ومحافظات ومدن المملكة، وقد ثمَّن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، قبل أيام أثناء استقبال سموه رئيس مجلس إدارة جمعية أيتام الشرقية «تمكين»، أدوار الجمعيات الخيرية، بما فيها الجمعية مدار البحث؛ لتوفير خدماتها الإنسانية الجليلة لتلك الفئة، وحرصها الشديد على رعايتها والاهتمام بها، لاسيما الأيتام ذوي الظروف الخاصة بغية الوصول إلى أهداف وغايات استقرارهم النفسي والاجتماعي والاقتصادي من خلال السعي الدؤوب لتذليل كافة الصعوبات التي قد تواجههم، وتقديم كافة المساعدات والخدمات الرعوية والتنموية لهم؛ لإدماجهم بالمجتمع، وتمكينهم من الوصول إلى أفضل مستويات ودرجات الاستقرار، وحثهم على المساهمة الفاعلة في تطوير وتنمية مجتمعهم.
ولا شك في أن تلك الجمعية أبلت بلاءً حسنًا في إنفاذ كافة مشروعاتها ذات العلاقة بخدمة تلك الفئة الغالية من فئات مجتمعنا، فثمة أهداف نبيلة وراقية سعت الجمعية، وتسعى لتحقيقها على أرض الواقع، فالرعاية المُثلى للأيتام ذوي الظروف الخاصة هي من أول اهتمامات الجمعية للعمل على تأهيل تلك الفئة نفسيًّا ومهنيًّا، وإقامة التحالفات والشراكات المطلوبة مع كافة الجهات ذات العلاقة وصولًا إلى التنمية المستدامة لموارد الجمعية المالية والبشرية لتطوير البيئة الخاصة بتلك الفئة من جانب، وتحقيقًا لأعلى كفاءة إنتاجية لأفرادها من جانب آخر، وقد كان ولا يزال لدعم سمو أمير المنطقة الشرقية لهذه الجمعية أثره المحمود في إنفاذ كافة البرامج والمشروعات التي تقوم بها خدمة لرعاية الأيتام والنهوض بمقدراتهم.
ولا شك في أن تلك الجمعية أبلت بلاءً حسنًا في إنفاذ كافة مشروعاتها ذات العلاقة بخدمة تلك الفئة الغالية من فئات مجتمعنا، فثمة أهداف نبيلة وراقية سعت الجمعية، وتسعى لتحقيقها على أرض الواقع، فالرعاية المُثلى للأيتام ذوي الظروف الخاصة هي من أول اهتمامات الجمعية للعمل على تأهيل تلك الفئة نفسيًّا ومهنيًّا، وإقامة التحالفات والشراكات المطلوبة مع كافة الجهات ذات العلاقة وصولًا إلى التنمية المستدامة لموارد الجمعية المالية والبشرية لتطوير البيئة الخاصة بتلك الفئة من جانب، وتحقيقًا لأعلى كفاءة إنتاجية لأفرادها من جانب آخر، وقد كان ولا يزال لدعم سمو أمير المنطقة الشرقية لهذه الجمعية أثره المحمود في إنفاذ كافة البرامج والمشروعات التي تقوم بها خدمة لرعاية الأيتام والنهوض بمقدراتهم.