وفي المجمل ، تم الإعلان عن أكثر من 50 مشاركا من أوروبا وآسيا والأمريكتين وأفريقيا. وتستخدم كييف منصة القرم، التي أطلقتها العام الماضي، لحشد الدعم لعودة شبه جزيرة القرم إلى أحضان أوكرانيا. وضمت روسيا المنطقة ذات الأهمية الاستراتيجية على البحر الأسود في عام 2014 لكنها لا تزال جزءا من أوكرانيا بموجب القانون الدولي.
قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مساء اليوم الاثنين، إن أوكرانيا والعديد من دول الاتحاد الأوروبي أنشأت ما يسمى بمبادرة كييف لتعزيز تعاونها الإقليمي. وذكر زيلينسكي أسماء الدول المجاورة بولندا ورومانيا وسلوفاكيا والمجر وكذلك دول البلطيق إستونيا ولاتفيا وليتوانيا كمشاركين وقال إن الباب مفتوح أمام دول أخرى للانضمام إلى الكيان.
ووصف زيلينسكي ذلك بأنه "خط واعد للغاية في عملنا ضمن النسق الأوروبي الأطلسي" لكنه لم يكشف سوى القليل من التفاصيل، مكتفيا بالقول إن القضايا الأمنية ستكون محور تعاونها. وفي خطابه عبر تقنية "الفيديو كونفرانس"، تطرق الرئيس أيضا إلى منصة القرم السنوية الثانية، وهي قمة ستعقد عبر الإنترنت غدا الثلاثاء وتتضمن خطابات لقادة ألمانيا واليابان وكندا وحلف شمال الأطلسي "الناتو".
وفي المجمل ، تم الإعلان عن أكثر من 50 مشاركا من أوروبا وآسيا والأمريكتين وأفريقيا. وتستخدم كييف منصة القرم، التي أطلقتها العام الماضي، لحشد الدعم لعودة شبه جزيرة القرم إلى أحضان أوكرانيا. وضمت روسيا المنطقة ذات الأهمية الاستراتيجية على البحر الأسود في عام 2014 لكنها لا تزال جزءا من أوكرانيا بموجب القانون الدولي.
وفي المجمل ، تم الإعلان عن أكثر من 50 مشاركا من أوروبا وآسيا والأمريكتين وأفريقيا. وتستخدم كييف منصة القرم، التي أطلقتها العام الماضي، لحشد الدعم لعودة شبه جزيرة القرم إلى أحضان أوكرانيا. وضمت روسيا المنطقة ذات الأهمية الاستراتيجية على البحر الأسود في عام 2014 لكنها لا تزال جزءا من أوكرانيا بموجب القانون الدولي.