وتركز القمة العالمية الثانية للذكاء الاصطناعي التي تحظى برعاية كريمة من ولي العهد على أهم المجالات التي تخدم البشرية، لمواجهة تحديات العصر واكتشاف الحلول المناسبة لها ومعرفة الجديد في مجال الذكاء الاصطناعي واستخداماته.
ويأتي احتضان العاصمة الرياض للقمة العالمية الثانية للذكاء الاصطناعي تحت رعاية كريمة، وبمشاركة عالمية واسعة في إطار توجيهات سمو ولي العهد بأن تكون الرياض من أكبر عشر مدن اقتصادية في العالم.
ويأتي تنظيم «سدايا» للقمة العالمية للذكاء الاصطناعي، ضمن اهتمامها الكبير بتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في التحول إلى الاقتصاد المعرفي، وبناء اقتصاد قائم على البيانات وتحقيق رؤية سمو ولي العهد في الارتقاء بمكانة المملكة إلى مصاف الاقتصادات القائمة على البيانات. وتسعى المملكة من خلال القمة إلى رسم مستقبل واعد من خلال الذكاء الاصطناعي لكل ما فيه خير للبشرية وتعزيز مستقبلها.