وأضافت: «هذه النسخة من البينالي تبحث عن حلول معمارية لقضايا اجتماعية إنسانية معاصرة، لا سيما أنّ طبيعة المعماري تحثّه على استمرارية البحث عن الحلول والابتكارات»، مشيرة إلى أنّ الهيئة حرصت على فتح المشاركة للمعماريين والباحثين والمختصين كافة عبر هذه النسخة، محاولةً منها لاكتشاف المواهب ودعمها، وتعزيز تكافؤ الفرص، وتوفير أفضل المشاركات.
ودعت الرئيس التنفيذي للهيئة المعماريين والمختصين والباحثين في المملكة للمشاركة في هذه النسخة؛ لما لمشاركتهم من أهمية في ترسيخ فنون العمارة والتصميم.
يذكر أنّ المملكة شاركت في نسختين سابقتين في بينالي البندقية للعمارة خلال عامَيْ 2018 و2021، وتعد هذه المشاركة الثالثة التي توجد فيها المملكة من خلال الجناح الوطني السعودي، حيث من المقرر أن ينتهي استقبال المشاركات بتاريخ 25 سبتمبر 2022.